في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يحتفل العالم باليوم الدولي للتسامح (International Day for Tolerance) وذلك نفاذاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بالجلسة العامة رقم 82 والمنعقدة 12 ديسمبر/ كانون الأول 1996م.
ويقصد بالتسامح "الاحترام
يجب علينا ألا نخلط الأوراق بين الفنى والسياسى والوطنى والثقافى والترفيهى، مع الأسف صار لدينا خلاط لا يتوقف عن العمل ٢٤ ساعة يوميًا، يضع الكل فى بوتقة واحدة، نتابع حاليًا مشاهد عبثية، نسارع باتهام إنسان ولا أقول فقط فنان، فى ولائه الوطنى لأنه لم يحضر هذا
عن دورها راقصة درجة ثالثة فى مسلسلها القادم، قالت: (ح أرقص على خفيف)، لا يوجد فى الفن كثيف وخفيف، أتحدث عن مى عمر وهى تتحدث عن (إش إش)، ثانى تجربة لها كبطلة مطلقة، ومن إخراج محمد سامى.
الحكاية ليست مى، لو اتسعت الدائرة سترى المأزق الذى نعيشه بكل
- ماذا نفعل هنا، لقد تأخرنا أعدني حالاً إلى مكتبي، سأجري مكالمة هاتفية بغاية الضرورة مع القيادة العليا فثمةَ أمرٌ جلل يجب أن نناقشه هيا .. هيا أعدني من فضلك ...
- حسناً حسناً سأعيدك ولكن أرجوك استمتع الآن بهذا الهواء الطلق، واستمع لصدحِ البلابل فوق
عدد نادر من الأعمال الفنية تُشعرك عند التعاطى معها أنها فرضت نفسها على كاتبها، ولهذا يقولون إن الشاعر الملهم لا يكتب القصيدة.. تكتبه القصيدة.
شاهدت قبل نحو 13 عامًا فيلمًا تسجيليًّا طويلًا قدمته المخرجة والكاتبة هبة يسرى عن جدتها المطربة الكبيرة (شهر
بدايةً، هذا العنوان مأخوذ عن فيلم كتبه محمود دياب وأخرجه الفلسطينى غالب شغث (الظلال على الجانب الآخر) عرض قبل نصف قرن بطولة نجلاء فتحى ومحمود ياسين.
كل ما يمر بالوطن من أحداث كبرت أم صغرت، صرنا نراه من خلال زاوية رؤية محددة وهى: أين نحن، ما هى المكاسب المنتظرة أو الخسائر المحتملة، وبعدها نحدد الموقف؟
مثلًا ما صار يحمل عنوان (قانون الإيجار القديم)، الذى أراه بمثابة قنبلة موقوتة لإثارة معارك طاحنة