في محاورات "أمام العرش" لنجيب محفوظ يستدعي حورس الزعيمَ الوطني مصطفى كامل، ويهتف: مصطفى كامل. فيدخل شاب ممشوق القامة، عذب الملامح، ومضى عاري الرأس، حافي القدمين، حتى مثُل أمام العرش.
ودعاه أوزوريس إلى الكلام فقال: بلغتُ الوعي وأنا تلميذ في
آراء عدد من الفنانين خاصة النجوم تحتاج إلى مراجعة وضبط وربط، تحديدا عندما تتعلق بالجمهور.
لدينا جملة شهيرة نرددها معتقدين فقط أنها تصلح فى المطاعم والملاهى (الزبون دائما على حق)، تعنى أن رفض الناس تداول أو تناول ما يقدمه لهم صاحب المحل يؤكد أن العيب
ولد الفنان الكبير عمر الحريري في 12 فبراير 1926 في شارع القاصد بحي عابدين، وكان والده يعشق المسرح وكان يصر على اصطحاب عمر معه إلى العروض المسرحية التي تقدمها فرق “الريحاني”، و”فاطمة رشدي”، “زكي طليمات”، “يوسف بك
أشعر بسعادة لعودة كاتبنا الكبير محمد جلال عبدالقوى إلى بيته ساحة الدراما التليفزيونية، فهو أحد أهم مبدعيها وعناوينها.
كانت هى ملعبه منذ الثمانينيات وحتى الآن، وله رصيد مُرصّع بمسلسلات اخترقت حاجز الزمن مثل: «المال والبنون»، و«الرجل
لأننا على أعتاب الاحتفال بعيد الحب العالمى الذى تحاصرنا فيه الدباديب والورود الحمراء من كل جهة، إذن فالكلام عن الحب هو الذى سوف يتصدر مشهد الترند هذا الأسبوع، وإن كنت أشعر فى قرارة نفسى بأن التعبير عن الحب الآن ليس كسابق عهده من الشغف والشوق
هل كل الأحلام متاحة وقابلة للتحقيق؟ كبرنا والكبار من حولنا يخبروننا أن كل الأحلام ممكنة وأنه لا توجد مستحيلات إذا أخلصنا الجهد وأتقنّا العمل. مرت بنا السنوات وكبرنا وكذلك فعلت أحلامنا وآمالنا ومعها كبر إحساس بالذنب ولوم النفس لأن ليس كل ما تمناه المرء أدركه. بذلنا ما في وسعنا وما زالت هناك مستحيلات بعيدة المنال. نسجنا منذ طفولتنا قائمة طويلة من الأحلام صغرت أم كبرت بدءا من الحصول على الألعاب والهدايا