تباين أداء بورصات الشرق الأوسط، وسط ارتفاع للبورصة السعودية اليوم الخميس مدعومة بمكاسب للقطاع المالي وتدفقات أموال أجنبية من أسواق أخرى في المنطقة تحسبا لرفع محتمل للتصنيف إلى وضع السوق الناشئة من جانب إف.تي.إس.إي وإم.إس.سي.آي لمؤشرات أسواق
فتحت بورصة وول ستريت على ارتفاع اليوم الخميس مع انحسار المخاوف من حرب تجارية عالمية بعد دلائل على أن اقتراح الرئيس دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية كبيرة على واردات الصلب والألومنيوم قد يستثني شركاء تجاريين رئيسيين بحسب "رويترز".
وصعد المؤشر
تباين ارتفاع مؤشرات البورصة المصرية، بختام تعاملات جلسة اليوم الخميس، نهاية جلسات الأسبوع، إذ ارتفع المؤشر الرئيسى بنسبة ضئيلة، فيما ارتفع مؤشرا الأوسع نطاقا والأسهم الصغيرة بنسب تجاوزت 1%، مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين الأجانب، كما ارتفع رأس المال
ارتفعت الأسهم الأوروبية في المعاملات المبكرة في أوربا يوم الخميس حيث تسارعت وتيرة إبرام الصفقات وتراجعت المخاوف من نشوب حرب تجارية رغم تأثير بعض نتائج الأرباح المخيبة للتوقعات.
وبحلول الساعة 0830 بتوقيت جرينتش ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 بالمئة
تعافت الأسهم اليابانية، اليوم الخميس، وسط آمال بأن تأتي الرسوم الأمريكية المرتقبة على واردات الصلب والألومنيوم أقل مما كان متوقعا لكن حالة الحذر السائدة في السوق قبل إعلان واشنطن الرسمي قلصت المكاسب.
وأغلق المؤشر نيكي القياسي مرتفعا 0.54 بالمئة عند
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة