«اقرأ الحادثة» تلك كانت الجملة الشهيرة لبائعي الصحف والمجلات، وبالطبع كانت هناك حادثة تستحق أن تُقرأ، حيث كان لبائع الجرائد في ذلك الزمن سياسة خاصة في بيع الصُحف، وفي الترويج لما تحمله بين طياتها من عناوين، فكان
مشهد(1)
عاشت كريستينا نوبل طفولة قاسية بين أكواخ دبلن في أيرلندا خلال فترة الخمسينيات، مع أب مُدمن كحول وأم مريضة وستة أخوات مُشردين يبحثون عن الطعام بين أكوام القمامة، إلى أن توفت أمها وقررت المحكمة إيداعها في مؤسسة
التقيته للمرة الأولى عام 2006 في دبي خلال حفل تسلمي جائزة الصحافة العربية، حيث كان يتولى وقتها منصب مدير عام المجلس الوطني للإعلام الذي أُنشئ في العام نفسه برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، وكان أيضاً
كنت أستيقظ يومياً مبكراً، خلال المرحلة الثانوية، وكنت أراه دائماً وأنا في طريقي لصلاة الفجر في المسجد المجاور للبيت، ملامحه مصرية أصيلة، يرتدي "البدلة الكاكي" زي الجيش المصري، ويحمل حقيبة صغيرة، مبتسماً، مبتهجاً،
متاهة يعيش فيها الفأران "سنيف" و"سكوري" والقزمان "هيم" و"هاو"، وجميعهم يبحثون عن الجبن، وفي أحد الأيام ينفصل الفأران عن القزمين في ممرات المتاهة الطويلة، ولكن في يوم ما تجد المجموعتان
أدانت المحكمة الجزائية في أبوظبي، المختصة بنظر جرائم غسل الأموال والتهرب الضريبي، جماعة إجرامية منظمة مكونة من 79 شخصاً من جنسيات متعددة، تخصصت في ارتكاب جرائم الاحتيال عبر الشبكة المعلوماتية باستخدام عناوين وهمية لموقع إلكتروني لتداول أسهم بالبورصة في الصين، وإيهام المتعاملين للاستثمار في شراء تلك الأسهم على خلاف الحقيقة بغرض الاستيلاء على مبالغ مالية، إضافة إلى ارتكاب جريمة غسل الأموال بقصد إخفاء