مشهد(1)
عاشت كريستينا نوبل طفولة قاسية بين أكواخ دبلن في أيرلندا خلال فترة الخمسينيات، مع أب مُدمن كحول وأم مريضة وستة أخوات مُشردين يبحثون عن الطعام بين أكوام القمامة، إلى أن توفت أمها وقررت المحكمة إيداعها في مؤسسة
التقيته للمرة الأولى عام 2006 في دبي خلال حفل تسلمي جائزة الصحافة العربية، حيث كان يتولى وقتها منصب مدير عام المجلس الوطني للإعلام الذي أُنشئ في العام نفسه برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، وكان أيضاً
كنت أستيقظ يومياً مبكراً، خلال المرحلة الثانوية، وكنت أراه دائماً وأنا في طريقي لصلاة الفجر في المسجد المجاور للبيت، ملامحه مصرية أصيلة، يرتدي "البدلة الكاكي" زي الجيش المصري، ويحمل حقيبة صغيرة، مبتسماً، مبتهجاً،
متاهة يعيش فيها الفأران "سنيف" و"سكوري" والقزمان "هيم" و"هاو"، وجميعهم يبحثون عن الجبن، وفي أحد الأيام ينفصل الفأران عن القزمين في ممرات المتاهة الطويلة، ولكن في يوم ما تجد المجموعتان
كنت ما أزال طفلاً عندما بدأت أرصد وأتابع تلك المشاهد التي كانت تجمع بين جدي ووالدي وبقية أعمامي، وكان فارق السن بين جدي وعمي الكبير 14 سنة فقط، وكنت أحياناً أرى علاقة صداقة تجمع جدي بأبنائه، وكنت أسأل نفسي كيف نجح جدي في
أعلنت وسائل إعلام تركیة عن مصرع شخصین وانقاذ خمسة من طاقم سفینة الشحن الروسیة التي غرقت في وقت سابق من الیوم قبالة سواحل ولایة بارطن التركیة المطلة على البحر الأسود.
وذكرت وكالة (اناضول) التركیة للانباء ان فرق الانقاذ التركیة قامت بانتشال جثتین وانقاذ خمسة افراد من طاقم السفینة وعددھم 15 شخصا وجمیعھم من الجنسیة الروسیة.
من جھتھا أكدت وزارة الدفاع التركیة في تغریدة على حسابھا بموقع (تویتر) أنھا