اعترف أننى ترددت كثيراً قبل الكتابة عن هذا الوحش الآدمى المتمثل فى صورة طفل فى القضية المعروفة صحفياً بـ «طفل الإسماعيلية» والتى قام خلالها ذلك الوحش بقتل صديقه، وتقطيع جثمانه لـ6 أجزاء، وطهى جزءا منها وأكلها، مستخدماً فى جريمته منشارا كهربائيا، وشاكوشا، وسكاكين وآلات حادة كثيرة.
لا يمكن تخيل تلك الجريمة شديدة البشاعة، والأخطر أنه لا يمكن تخيل عقوبة أخرى غير عقوبة الإعدام لذلك الوحش