انطلاقًا من مسؤوليته الدينية والإنسانية، وفي ظل كون قضية التغير المناخي واحدةً من أهم القضايا الملحة التي تهدد الحياة على سطح الكوكب، أعلنت مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، تبنَّى عددًا من الإجراءات العملية للتصدي لتغير المناخ، مؤكدًا أهمية التعاون الدولي للحفاظ على البيئة والحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، والتشجيع على الاستخدام المستدام للموارد