قال مسؤولون عسكريون، إن قطع غيار أسلحة ومعدات عسكرية حساسة، تبلغ قيمتها أكثر من مليون دولار، سرقت من قاعدة فورت كامبل في كنتاكي بالولايات المتحدة، وبيعت في سوق سوداء واسعة، والكثير منهم مشترون من الخارج عبر موقع "إي باي".
وجاء في شهادة مدني في محاكمة فيدرالية، يزعم أنه أعاد بيع المعدات، إنها ذهبت إلى مشترين في روسيا والصين والمكسيك وبلدان أخرى.
وأضاف، أنها ضمت أسلحة رشاشة وأجزاء من البنادق ودروع واقية للبدن، وخوذات وبنادق ومولدات طاقة ومعدات طبية وغيرها.
واتهم جون روبرتس من كلاركسفيل بولاية تينيسي، في ناشفيل بالاحتيال والتآمر للسطو على ممتلكات حكومية، وبيعها وانتهاك قانون مراقبة تصدير الأسلحة.
وقدم 6 جنود ومدني آخر التماسات في مقابل شهادتهم، ووصفها أحدهم بأنها "أموال سهلة وسريعة".
التعليقات