كشف علماء الفلك أن الإشارات الراديوية التى انتشرت بالكون فى وقت مبكر، هى الإشارات الألمع التى وصلت إلى الأرض حتى الآن، إذ تأتى هذه الإشارات القديمة من كوازار، وهى مجرة مع ثقب أسود، تبتعد نحو 13 مليار سنة ضوئية عن الأرض.
وفقا لموقع "ديلى ميل" البريطانى، تنبعث من هذه المجرات كميات هائلة من الإشعاع الكهرومغناطيسى، والذى يمكن أن يكون أكثر إشراقا من الشمس بنحو تريليون مرة، وعندما يصل هذا الإشعاع إلى كوكبنا، يتم التقاطه فى شكل إشارات لاسلكية يمكن اكتشافها بواسطة تليسكوبات متخصصة تراقب السماء.
التعليقات