اكتشف علماء بريطانيون، من قبيل الصدفة، نوعًا جديدًا من الخلايا المناعية التي بإمكانها محاربة معظم أنواع السرطان والقضاء عليها، وهو ما قد يؤدي إلى تقدم كبير في مسار العلاج.
وقالت صحيفة "تلجراف" البريطانية، إن باحثين بجامعة "كارديف"
لا يعتبر هبوط ضغط الدم مشكلة كبيرة بحد ذاته، غير أن الانخفاض الشديد في الضغط قد يشير إلى وجود مشكلة أخرى قد تؤدي إلى اضطرابات شديدة في القلب وفشل في الأعضاء كونه يمنع الأُكسجين والمواد الغذائية من الوصول إلى الأعضاء المهمة في الجسم، ويعرف هبوط ضغط الدم
يقع الكبد تحت الرئتين ويتراوح وزنه بين 1.44-1.66 كج، وهو العضو الحشوي الوحيد الذي يمكنه التجدد إذا ما تم استئصال جزء منه، ويعتبر الكبد من أكبر وأهم أعضاء الجسم؛ إذ يقوم بأكثر من 500 وظيفة حيوية كإنتاج العصارة الصفراء، وتنظيم تخثر الدم، والمساعدة على هضم
يعرف ارتفاع ضغط العين (Ocular hypertension) بشكل مبسط على أنه وجود زيادة فعلية في الضغط داخل العين عن المعدلات الطبيعية، ودون أن يرافق ذلك تضرر في العصب البصري وظهر البقع العمياء في ساحة الرؤية، ودون أن يكون هنالك أي مرض أو مشكلة محددة في العين تتسبب
العقد الليمفاوية هي خط الدفاع الأول في الجهاز المناعي، حيث إنها تحمي الجسم من البكتيريا أو الفيروسات التي قد تتسبب بحدوث الأمراض، إذ يوجد في جسم الإنسان المئات من الغدد الصغيرة المنتشرة في مختلف أنحائه، ولكن البعض منها موجود في مجموعات في أماكن رئيسية من
أكدت دراسة علمية أسترالية، أن النظام الغذائي المتوازن الذي يحتوي على مركبات طبيعية يسهم في الحد من اضطرابات النوم، ويقلل من تداعياتها الصحية المرتبطة بأمراض القلب والسكري والاكتئاب والسمنة المفرطة.
وربطت الدراسة الصحة الجسدية والنفسية بالرياضة والتغذية السليمة، وأخذ كفاية الإنسان من النوم العميق، حيث أوضحت خبيرة التغذية الأسترالية في مستشفى ويستميد التابع لجامعة سيدني "سوزي بوريل" أن ما