بعد مرور 18 عام على هجمات 11 سبتمبر، والتي استهدفت بُرجي مركز التجارة العالمي، مُخلفة 2973 ضحية و24 من المفقودين، لازالت السينما في العالم تعرض أحداث هذا الحادث المروع، وتتبنى وجهات نظر العالم المختلفة تجاهه.
فعرضت العشرات من الأفلام الروائية الطويلة
"شد الفيشة" مفاجأة فنية طرحها كلًا من حميد الشاعري ونجم وسط البلد هاني عادل، حيث طرحا الدويتو الغنائي عبر قناة "Muzicup" على الـ "Youtube".
ويذكر أن كل ما لفت الجمهور على بوستر الأغنية هي تحذير "للرجال فقط"
رياض السنباطي المنفرد بتلحين الموسيقى العربية، والذي حولت إصابة عينيه حياته تمامًا، فأنجبت تلك الإصابة للفن واحد من أبرز الموسيقيين العرب،حيث أصيب وهو في التاسعة من عمره بمرض في عينه، حال بينه وبين الاستمرار في الدراسة، وهو ما دفع والده إلى التركيز على
انطلق صوته لأول مرة من شارع الشريفين عبر أثير الإذاعة قائلًا "هنا الإذاعة اللاسلكية للحكومة المصرية.. هنا القاهرة"، أحمد سالم أول صوت بالإذاعة المصرية، والذي لا زلنا نسمعه حتى اليوم، رغم رحيله منذ 70 عامًا.
كذلك كان من أوائل المصريين الذين
"الموسيقى لغة عالمية ونحن نخطئ عندما نحاول أن نصبغها بصبغة محلية"، هذا ما قاله الراحل أبو الموسيقى المصرية والعربية، الراحل العظيم سيد درويش، أول من ربط الموسيقى بالسياسة، وظل موته لغز لم يكتشف حتى اليوم، رغم مرور 96 عام على وفاته، حيث يقول
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم