الموضوع : الذكاء الاصطناعي دراسة فقهية تطبيقية في القضاء والإفتاء والأحوال الشخصية
أن التطور المذهل في عالم التكنولوجيا وتقنية المعلومات وأنتشار استخداماتها في كافة مجالات الحياة بالضرورة سيؤدى الى دخول التكنولوجيا الحديثة كأحدى الأدوات الضرورية
(مش بهزر بس النهاردة في واحد طلب إن صلاة الجمعة تبقى أونرز بس)!
بدأ الأمر بمنشور على الفيسبوك. ربما لم يقصد صاحبه السخرية وربما قصدها، على الأرجح أراد منه نقل خبر الخاصة إلى العامة. أيا كان مقصده فقد وصلت المعلومة وتباينت ردود الأفعال بين السخرية
سألوا المخرج نيازى مصطفى: هل توافق على أن تصور مشهد قبلة لزوجتك كوكا؟. أعلم أن كوكا ليست من الأسماء التى يتذكرها جمهور هذه الأيام، فهى لم تكن نجمة حتى بمقياس الزمن القديم، إلا أنها حققت قدرا من الشهرة، لأنها كانت متخصصة فى أداء دور المرأة البدوية السمراء
في مطلع الثمانينات قدم التلفزيون المصري مسلسل «دموع في عيون وقحة»، عن حياة أحد الجواسيس المصريين، الذي لعب دوراً مؤثراً في حرب أكتوبر (تشرين الأول)، حيث اخترق جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، وقبل أن يكتشفوا في تل أبيب أن ولاءه مصري،
لم ينقرض (الديناصور) من فرط ضخامته وقوته الجسدية، ولكن لأنه لم يستطع التعايش مع العالم الجديد.. عدد من الأصدقاء لا يزالون يعلنون بكل فخر أنهم لم يدخلوا بعد العالم الافتراضى، ولن يدخلوه، وكأن منصات التواصل الاجتماعى سيتوقف مصيرها عليهم، الدنيا قطار بسرعة
الفراق والرحيل هما السمتان الغالبتان على رواية "البلدة الأخرى" لإبراهيم عبدالمجيد، فما من أحد من الشخصيات الكثيرة في الرواية التي وقعت في 388 صفحة إلا وترك مكانه ورحل، سواء كان هذا المكان العمل أو المنزل أو البلدة كلها ـ إما حيًّا أو ميتًا، إما برضاه أو مكرها على الرحيل لسبب معين كأن يكون قد خالف أنظمة البلد أو آتى بفعل غير لائق أو يكون قد نُقل إلى مكان عمل آخر في بلدة أخرى أو قام بعملية نصب