صباح جديد - فكرة جديدة كيف تقي نفسك من الخرف والزهايمر؟.. دور المكملات الغذائية والتمارين الذهنية الطب الذي يتجاوز الحدود: من نيجيريا إلى الكاميرون.. حيث تصمت السياسة ويتكلم القلب بور سعيد «رايح جاي»! شاهد| وصول عناصر من القوات البحرية المصرية إلى تركيا للمشاركة في "بحر الصداقة" عاجل| عثمان ديمبيلي يفوز بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم.. ومحمد صلاح رابعا الأول على محافظته ويعمل حداد.. شاهد قصة شنودة طفل المنيا الكفيف وتتوالى الاعترافات الدولية بدولة فلسطين
Business Middle East - Mebusiness

«شارع حيفا».. من سجن كبير إلى فوضى عارمة

عندما لمحنى محمد لطرش بين الحضور، مخرج الفيلم التسجيلى الممتع «زينات الجزائر والسعادة» فى أول لقاء مباشر بيننا داخل قاعة عرض (السينماتيك) المتحف وأيضا الأرشيف السينمائى الجزائرى، قال لى مداعبا «سوف أتحدث بالمصرية»، قطعا لم تكن

صوفيا لورين... أم بريجيت باردو؟!

التسعون، لا تعني أبداً الاقتراب من خط النهاية، الزمن له وجه إيجابي يهدينا زاوية رؤية وإطلالة أكثر عمقاً وشفافية، ندرك من خلالها كيف نتعايش مع الزمن. هناك مَن يرى ذلك خطوةً للمراجعة النهائية، وهناك مَن يكمل الطريق دون تقليب صفحات الماضي، والبعض يعدّه

تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة بالشأن العام

وقد تطورت أحوال الأشخاص ذوي الإعاقة علي مر العصور ، حيث عانوا من النظر لقضاياهم ومشكلاتهم علي أنها قضية خيرية ذات بعد طبي بحت وهو ما أدي لتفاقم تلك المشكلات بمرور الوقت وعدم الوصول لحلول عملية ومنطقية قابلة للتطبيق، والأدعي من ذلك أنه دفع بالأشخاص ذوي

مطربو الأغنية الواحدة!!

رحمة ربنا الواسعة من الممكن أن نطل عليها بزوايا متعددة، على شرط أن تصفو نفوسنا. أتوقف مثلًا أمام فنان دخل التاريخ بأغنية واحدة، بينما رصيده قد يربو على الألف، مؤكد أن الله أراد مع مرور الزمن أن يتذكره الناس بتلك الأغنية أو باثنتين على الأكثر. مثلا

سيمفونية الدروب

في مسرح الحياة الكبير، نحن جميعًا ممثلون في مشهد واحد، نسعى نحو ستار النهاية ذاته. لكن لكل منا أداؤه الفريد، ورقصته الخاصة على خشبة الوجود. منا من يعدو كغزال البرية، خفيف الخطى، سريع الحركة. وآخر يتمهل في مسيرته، كحكيم يتأمل كل حجر وزهرة في طريقه.