هبطت البورصة المصرية اليوم الثلاثاء منهية سلسلة مكاسب استمرت ست جلسات دفعت مؤشرها الرئيسي إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، بينما تحركت أسواق الأسهم الخليجية في نطاق ضيق، وصعدت أسهم شركتين للبتروكيماويات في السعودية.
وتراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية
تعافى اليورو من أدنى مستوياته في ستة أسابيع اليوم الثلاثاء، مع تعزيز مراكز في الأسواق في أعقاب موجة بيع، على رغم استمرار حذر المستثمرين في شأن آفاق العملة الموحدة في الأشهر المقبلة بفعل تنامي الضبابية السياسية في أوروبا.
وارتفع اليورو 0.25 في المئة
فتح المؤشران داو جونز وستاندرد آند بورز500 عند مستويات قياسية مرتفعة للجلسة الثانية يوم الثلاثاء، مع تطلع المستثمرين لموسم إعلان النتائج المقبل.
وصعد المؤشر داو جونز الصناعي 25.11 نقطة أو 0.11 بالمئة إلى 22582.71 نقطة بحسب "رويترز".
وزاد
ارتفعت الأسهم اليابانية أكثر من واحد في المئة لتسجل أعلى مستوى في عامين يوم الثلاثاء، مقتفية أثر وول ستريت، بعدما أظهرت بيانات جديدة قوة الاقتصاد الأمريكي، في حين ساهم ضعف الين في تحسن المعنويات بصفة عامة.
وصعد نيكي 1.1 في المئة إلى 20614.07 نقطة، وهو
هبطت البورصة السعودية اليوم الأحد، بعد أنباء بأن "إف.تي.إس.إي" لمؤشرات الأسواق قررت إرجاء إدراج الرياض في مؤشرها للأسواق الناشئة الثانوية، بينما حققت الأسهم القيادية الكويتية أداء قويا، بعدما قررت شركة المؤشرات إدراج الكويت.
وفي مراجعتها
كشف بيان صادر عن وزارة السياحة والآثار المصرية، أمس الخميس، عن كشف أثري هام عن بقايا المدينة السكنية الرئيسية لواحات الخارجة والتي شهدت فترة التحول من الوثنية إلى الديانة المسيحية.
جاء ذلك بجهود البعثة الأثرية المصرية من المجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة عين الخراب بمنطقة آثار واحات الخارجة الإسلامية والقبطية بالوادي الجديد.
وصرّح شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بأن هذا الكشف يعكس ثراء وتنوع