ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة لكنها تظل بصدد تسجيل خسارة أسبوعية بفعل المخاوف بشأن تخمة المعروض مع وجود إشارات على ارتفاع الإمدادات الأمريكية فاقمت أثرها شكوك بشأن دعم روسيا لتمديد اتفاق خفض إنتاج الخام المبرم مع أوبك.
وبحلول الساعة 1400 بتوقيت
فتح المؤشران داو جونز وستاندرد آند بورز 500 الأمريكيان منخفضين بقيادة الخسائر التي منيت بها أسهم قطاعي الرعاية الصحية والتكنولوجيا.
وانخفض المؤشر داو جونز الصناعي 49.5 نقطة، أو ما يعادل 0.21 بالمئة، إلى 23408.86 نقطة، بينما خسر المؤشر ستاندرد آند
أنهت الأسهم اليابانية جلسة التعاملات الصباحية ببورصة طوكيو للأوراق المالية اليوم الجمعة على صعود.
وأضاف مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما 73ر53 نقطة، أو ما يعادل 24ر0% ، ليصل إلى 85ر23404 نقطة مع نهاية الجلسة الصباحية عند الساعة 1130 صباحا بالتوقيت
وتراجعت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت، لأقرب استحقاق 51 سنتاً أو ما يعادل 0.8 بالمئة لتبلغ عند التسوية 61.36 دولار موسعة خسائرها إلى خمس جلسات متتالية.
وهبطت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط لرابع جلسة على التوالي، لتغلق منخفضة 19 سنتا أو
صعدت الأسهم الأوروبية اليوم الخميس، موقفة أطول سلسلة خسائر منذ أكتوبر تشرين الأول 2016، مع تعافي القطاعات المرتبطة بالدورات الاقتصادية، لكن أسهم الشركات النفطية، كانت الحلقة الأضعف.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.8 بالمئة، مع صعود مؤشر داكس
أعلنت منظمة الصحة العالمية، عن ظهور متحور جديد لفيروس كورونا يدعى (NB.1.8.1)، لازال قيد الدراسة.
وحذرت المنظمة في بيان اليوم الأحد، من ارتفاع إصابات كوفيد-19 نتيجة المتحور الجديد، مؤكدة أن المتحور لا يشكل خطرًا صحيًا أكبر من السلالات السابقة، إلا أن استمرار تطور الفيروس قد يؤدي إلى موجات إصابة جديدة.
وأشارت إلى أن الزيادة الحالية تتماشى مع النمط الموسمي للفيروس، وأن الحاجة للتنويم أو العناية