ارتفعت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة وول ستريت عند الفتح اليوم الجمعة، بدعم من أسهم قطاعي التكنولوجيا والرعاية الصحية، مع تقييم المستثمرين للاضطرابات التي تشهدها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتأثير الرسوم الأمريكية على الاقتصاد العالمي بحسب
استهلت مؤشرات الأسهم الأوروبية جلسة تعاملات اليوم الجمعة على ارتفاع ، في ظل إبقاء المركزي الأوروبي على سياسة نقدية حذرة، بالرغم من اقتراب معدل التضخم من المستوى المستهدف للبنك.
وتأخرت عملية التداول في المؤشر الألماني "داكس" بعد تعرضه لعطل
انخفض المؤشر نيكي للأسهم اليابانية يوم الجمعة في تعاملات متقلبة وسط المخاوف المرتبطة بالضبابية السياسية الأمريكية والتي قلصت شهية المستثمرين للمخاطرة، لكن المؤشر حقق مكاسب أسبوعية.
وأغلق المؤشر نيكي القياسي منخفضا 0.6 بالمئة عند 21676.51 نقطة، بعدما
أظهرت بيانات من وزارة الخزانة الأمريكية اليوم الخميس، أن المستثمرين الأجانب اشتروا أوراقا مالية أمريكية طويلة الأجل للشهر السابع على التوالي في يناير كانون الثاني.
واشترى المستثمرون الأجانب أصولا أمريكية طويلة الأجل بقيمة 62.1 مليار دولار، ارتفاعا من
أغلق المؤشر ستاندرد آند بورز في بورصة وول ستريت على انخفاض طفيف اليوم الخميس في تعاملات متقلبة، مع تجاذب السوق بين بيانات قوية، بشأن الوظائف وقطاع التصنيع، وتقرير بأن المحقق الأمريكي الخاص روبرت مولر أصدر، أمرا لتسليم وثائق مرتبطة بأنشطة أعمال للرئيس
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم