أنهى مؤشر البورصة المصرية، تعاملات اليوم الإثنين، على انخفاض بنسبة -0.38% بعد أن شهد صعودا بنسبة 2.46 منذ جلسة 24/09/2019 ، وذلك طبقا للتقرير اليومي للبورصة.
وتراجع المؤشر بسبب عمليات البيع من جانب المؤسسات والمصريين حيث استحوذت تعاملات المؤسسات على
أنهي سوق الأسهم السعودية ، تعاملات اليوم الاثنين، علي ارتفاع ، وصعد المؤشر العام "تاسي"، بنسبة 0.26 بالمائة، بمكاسب بلغت 21.27 نقطة، صعد بها إلى مستوى 8,120.01 نقطة، وهو أعلى مستوى للمؤشر منذ نهاية جلسة 28 أغسطس 2019 ، وبلغت أحجام التداولات علي
سجل المؤشر العام لسوق دبي المالي انخفاضاً بنهاية تداولات اليوم الاثنين، تزامناً مع هبوط القياديات.
ووفقاً لبيانات المتاحة على موقع البورصة، فقد هبط المؤشر بنسبة 0.35 بالمائة، بما يُوازي 9.45 نقطة ليصل المؤشر لمستوى 2684.44 نقطة، ليسجل انخفاضاً لثاني
استهل الاسبوع تداولاته بجلسة سلبية للبورصة المصرية وأغلق مؤشرها الرئيسي على اللون الأحمر خاسرا حوالي 130 نقطة ومغلقا على 13493 نقطة استكمالا لجلسة الخميس التى انقلب فيها المؤشر من الصعود وأغلق على الهبوط من بعد جلسة واحدة فقط خضراء أتت بعد 16 جلسة
أكد محمد فريد، رئيس البورصة المصرية، أن البورصة توفر للشركات الناشئة المتوافقة مع قواعد القيد فرصة لتنويع مصادر تمويلها ومن ثم دعم رحلتها نحو النمو والانطلاق.
جاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات قمة "رايز أب" الحدث الأكبر في مجال ريادة الأعمال
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون
