واصل سوقا أبوظبي ودبي الماليين تبادل الأدوار في تعزيز مكاسب الأسهم الإماراتية لليوم الثاني على التوالي في خطوة تعكس استمرار انتقال السيولة الذكية بين السوقين لتحقيق أكبر قدر من الربحية.
ومع نهاية جلسة منتصف الأسبوع ارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات
يُسهم الانحسار النسبي للتوترات الدولية بمنطقة "الخليج" وانخفاض مخاطر تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين في دعم عملات التصدير الآسيوية عموماً، وعملة الوون الكوري الجنوبي و الدولار التايواني على وجه الخصوص.
وأشار محللون من
بدأت أسواق الأسهم الإماراتية اليوم الأول من تعاملاتها الأسبوعية على مزيد من التحسن خاصة في سوق دبي المالي، وسط استمرار عمليات الشراء على الأسهم القيادية، وربحت القيمة السوقية لأسهم الشركات المتداولة نحو 3.8 مليار درهم في ختام الجلسة.
وارتفع المؤشر
عززت أسواق المال الإماراتية من مكاسبها منذ بداية العام 2020 وسط عمليات شراء انتقائية تركزت في غالبيتها على الأسهم القيادية، الأمر الذي منح القيمة السوقية لأسهم الشركات المتداولة مكاسب بنحو 20 مليار درهم خلال 11 جلسة.
ويتضح من خلال متابعة حركة سوقي
واصلت أسواق المال الإماراتية ارتفاعها لليوم الثاني على التوالي وسط تحسن في شهية التداول وكسبت القيمة السوقية لأسهم الشركات المتداولة 7.1 مليار درهم مع نهاية الجلسة.
وارتفع المؤشر العام لسوق أبوظبي للأوراق المالية إلى مستوى 5168 نقطة بزيادة نسبتها 1.07
في إطار حرص الاتحاد الآسيوي لكرة القدم (AFC) على الالتزام بتطوير كرة القدم على صعيد المنتخبات الوطنية بمختلف أنحاء القارة، أعلن الاتحاد القاري عن إطلاق دوري أمم آسيا خلال الفترة المقبلة، وذلك ضمن جهوده المستمرة للعمل على تطوير الاتحادات الأعضاء، مع وضع إطار منظم ومستديم للمباريات الدولية.
وأكد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم (AFC)، في بيان له اليوم، أنه يواصل السعي إلى مبادرات استراتيجية تدعم النمو