قال مصدر مقرب من "جينيفر لوبيز" و"أليكس رودريغز" اللذين أعلنا انفصالهما مؤخرا إن أصدقاءهما غير مندهشين من إعلان الانفصال، حيث رأوا أن "شيئا ما قد توقف" في علاقتهما قبل الانفصال.
ولم يتأثر أصدقاء "جينيفر" و"أليكس" بالقدر الذي صدم معجبيهما حول انتهاء علاقة دامت عامين تقريبا، حسبما قال مصدر مقرب من الزوجين، حيث رأى أصدقاؤهما أن شيئًا ما قد حدث في علاقة جين وأليكس. اللذين أعلنا انفصالهما في 12 مارس.
أفادت تقارير صحفية فنية أن "جينيفر لوبيز" و"أليكس رودريغيز" انفصلا في مارس 2021، بعد خطوبتهما منذ مارس 2019، حيث كانا يقضيان وقتًا أطول بعيدًا عن بعضهما، نظرا لسفر أليكس كثيرًا لمتابعة اعماله، في حين كانت "جينيفر" تواصل تصوير فيلمها الجديد "شوتجان ويدينج" في جمهورية الدومينيكان، وقضى الاثنان عطلة نهاية أسبوع رومانسية في الدولة الكاريبية في نهاية شهر فبراير، لكن "لم تكن الكيمياء بينهما هي نفسها" حسب المصدر المقرب منهما.
وأضاف المصدر المقرب أن "جينيفر" وأليكس" أجلا حفل زفافهما مرتين في عام 2020 بسبب الوباء.
وفسر المصدر عدم تعجل الاثنين لإتمام حفل الزفاف بأن كليهما كان متزوجا من قبل، ومن ثم لم يكونا يتعرضان لضغوط كبيرة عليهما.
يذكر أنه عندما تعارف كل من جينيفر وأليكس، كانت جينيفر لا تزال متزوجة من النجم اللاتيني "مارك أنتوني"، 52 عامًا، حيث التقت بأليكس رودريجز في مباراة بيسبول في نيويورك يانكيز عام 2005. ومع ذلك، فإن قصة حبهما لم تبدأ رسميًا حتى أوائل عام 2017، أي بعد نحو 6 سنوات، وظهرا لأول مرة معا على السجادة الحمراء في 2017 Met Gala.
تبلغ جينيفر لوبيز 51 عامًا، وأليكس رودريجز 45 عامًا.
التعليقات