تضمنت برامج "التوك شو"، عدد من المداخلات الهاتفية، واللقاءات الخاصة، عدد من التصريحات إليكم أبرزها:
قال السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن حادثة 11 سبتمبر كانت نقطة انطلاق نحو غزو العراق، والتدخل في أفغانستان، وهذا الحادث رغم انه حادث مؤسف أدانه العالم، لكن حتى هذه اللحظة وبعد مرور 20 عامًا، ما زال مبهم، ولا نستطيع أن نحدد ماذا حدث بها وما وراءها، مشيرا إلى أن هناك فيديوهات مسربة تؤكد أن هناك مؤامرة أخرى لاختلاق هذه الحادثة لإعطاء الولايات المتحدة الأمريكية المبرر لغزو العراق وأفغانستان وتهيج في العالم شمالًا وجنوبًا.
وفي سياق آخر أكد مجيد تخت روانجي، مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة، أنه لا مجال للحوار إلى أن تتخلى واشنطن عن الضغط الاقتصادي علينا، وفقًا لما ذكرته فضائية "إكسترا نيوز"، في نبأ عاجل منذ قليل.
وعلى صعيد آخر أكد أحمد الجار الله، رئيس تحرير جريدة السياسة الكويتية، أن :"مصر تعيد أمجادها الاقتصادية، المطلوب من شعب مصر، أن يتفاعل مع مسار الاقتصاد، ويزيد جهده حبتين .. مصر تستحق".
وعلى صعيد آخر، قال السفير سامح شكري، وزير الخارجية المصري، إن مباحثات الدورة تناولت القضايا المرتبطة بالأمانة العامة والعمليات الجارية في ضبط العمل، والإصلاح الإداري والمالي للمنظمة، والاجتماع التشاوري الغير معلن كان به تداول للقضايا الرئيسية المتصلة بالأمن والسلام وعلى رأسها القضية الفلسطينية، واعتماد القرارات الخاصة بالوضع في سوريا والعراق وليبيا واليمن.
بينما قال المستشار محمد شيرين فهمى، رئيس محكمة جنايات القاهرة، إن المؤامرة والخيانة شعار الإخوان، مواقفهم رخيصة ومتدنية ومستعدين لبيع كل شيء حتى الوطن، يستقوون بالغرباء على بلادهم، ويستعينون عليه بالمنظمات الأجنبية والجهات الدولية، ووضعوا أيديهم في أيادي العملاء ومهدوا لهم الطرق ظننا منهم أنهم سيحققون أهدافهم، وهم ليسوا لهم ولاء لبلادهم باعوا وطنهم ومجتمعهم، وليس لهم ثوابت ولا قيم، وروايتهم كاذبة يتأرجحون مع اهواءهم والمصلحة هي الحاكم لسلوكهم، ويقدموا مصالحهم الشخصية على مصلحة الوطن، ويسعون في ضرب الأمة بعضها ببعض، ويعملون على نشر الفوضى بين فئات المجتمع.
التعليقات