اعترفتا تلميذتين بطعن زميلة لهما تبلغ 12 عاما حتى الموت، في قضية أثارت صدمة في ألمانيا.
وحسب ما أعلنته الشرطة الألمانية أمس الثلاثاء، أن فُقد أثر الضحية، التي عُرّف عنها باسمها الأول لويز، بعد ظهر السبت إثر مغادرتها منزل صديقة لها قرب مدينة فرويدنبرغ
فاجأت السيول الغزيرة عائلة سعودية أثناء نزهة في البر، مداهمة جلستهم وتقطع استمتاعهم بالأجواء الشتوية.
وأزالت مياه السيل كل ما جاء في طريقها من أواني وموقد نار وغيرها من أغراض النزهة.
ووثق مقطع فيديو العائلة تجلس في منطقة يابسة وتحضر الطعام على
شهدت سفوح مرتفعات جبل اللوز بمنطقة تبوك، أمس الثلاثاء هطول أمطار غزيرة صاحبها زخات من البرد وتساقط للثلوج، مما أدى لانسياب المياه من المرتفعات، مشكلة بشلالاتها لوحة جماليه تمثل بعداً ومشهداً فريداً ممتزجاً بألوان الشجيرات الربيعية التى تزينت بها
قام رجل تشيكي بمغامرة خطيرة متحديا فيها درجات الحرارة المنخفضة والمياه المتجمدة بعدما كتم أنفاسه وغاص لعمق قياسي تجاوز 50 مترا بنفس واحد وبدون بذلة غطس.
التشيكي ديفيد فينكل غاص في بحيرة سيلز من خلال فتحة في الجليد واستعاد ملصقا من عمق 50 مترا لإثبات
شهد الأردن واقعة حزينة، عندما هاجم كلب ضال أحد الأطفال وتسبب في وفاته، لتعود مشكلة الكلاب الضالة للساحة مجددا بعد وفاة الطفل يحيى النبالي صاحب الـ10 سنوات بعدما عضه كلب ضال شرق العاصمة عمان قبل عدة أسابيع.
وقال عم الطفل إن يحيى تعرض للعض في الرأس من
غالبًا ما تتداخل مسارات الوجود البشري، فيتيه العقل بين بوصلة الأخلاق الثابتة، وأمواج المشاعر الهائجة. يُخيّل للكثيرين أن معادلة التعامل مع الآخرين بسيطة:
الحب يبرّر الإحسان، والكراهية تُسوّغ الجفاء. لكن هذا الفهم سطحي لا يلامس العمق الفلسفي للإنسانية. إن حسن الخلق ليس شهادة حب، ولا سوء الخلق دليل بغض؛ بل هو إقرار بفصل تام بين ما يُمليه الوجدان، وما يفرضه الوعي.
إن الأخلاق ليست صدى للعاطفة، بل هي