الأطباء هم العمود الفقري للعلاج، والذين يديرون عملية العلاج، والمستشفيات والعيادات والمراكز، وفى عصر الفضائيات أصبح الأطباء نجوما أكثر، خاصة هؤلاء الذين اعتاد الناس رؤيتهم يتحدثون ويقدمون نصائحهم.
بينما هناك أطباء لايقل مستواهم عن نظرائهم في الخارج،
تهتم بجمع المشردين من الشوارع من كبار السن، والعمل على رعايتهم، وذلك بخطوات يقوم بها فرق الإنقاذ التابعة لها، هي مؤسسة "معانا لإنقاذ إنسان"، وينتشر مندوبيها فى جميع محافظات الجمهورية بشكل تطوعي بعد إبلاغهم بوجود حالة من المشردين بالشارع، من خلال إرفاق
أعلن صندوق"تحيا مصر"صباح اليوم الخميس، أن القوافل الطبية لمبادرة الرئاسة المصرية "نور حياة" ، تجري علي مدار اليوم وغدا الكشف الطبي على العيون للحالات الأكثر احتياجا في مركزاهناسيا بمحافظة بني سويف، ومركز بلقيس بمحافظة
ولدت فكرة إعلان مستشفى 25 يناير بسيطة، فقد ظهر أحد أبناء قرية "شبراوين" أثناء عمله بزراعة أرضه، يدعو للتبرع لبناء صرح خيري كبير لعلاج "الغلابة" من أهل مصر.
وولدت الفكرة عند الصحفي والناشط من أبناء محافظة الشرقية محمد الجارحي،
أصبحت الإجازات المرضية أمراً شائعاً في الأسابيع الأخيرة بسبب تقلبات الطقس التي شهدتها دولة الإمارات، فيما يواجه المقيمون مصاعب جمّة في التعامل مع موجة من حالات الحساسية والربو. فقد شهت البلاد عواصف رملية في معظم أجزائها ولا زال من المتوقع استمرار
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم