دعت وزارة الصحة السعودية، للمسارعة في استكمال أخذ جرعتين من لقاح كورونا للوقاية من المتحورات والحماية من مضاعفات الفيروس بإذن الله، مؤكدةً أهمية الإستفادة من المواعيد المتاحة حاليًا في جميع مراكز اللقاحات بمناطق المملكة.
وفي نفس السياق أعلنت الصحة
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية، بيانا صادرا عن وزارة الصحة والسكان، بارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 256886 وخروجهم من المستشفيات، وتسجيل 741 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا، و37 حالة وفاة.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، الخميس، عن خروج
شهدت روسيا نسقا تصاعديا في عدد الاصابات والوفيات بفيروس كورونا خلال الأيام الأخيرة.
وذكرت السلطات الصحية الروسية في تقريرها اليومي تسجيل 24522إصابة جديدة بالفيروس خلال اليوم الأخير، مقارنة بـ 23888إصابة يوم أمس، ليصبح إجمالي عدد الإصابات التي تم
حذر المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها من أن البلدان التي لم تحقق بعد تغطية تطعيمية عالية بما يكفي ضد كوفيد 19 في مجموع سكانها معرضة لخطر كبير من التعرض لارتفاع حاد في الحالات ودخول المستشفيات والوفيات من الآن وحتى نهاية نوفمبر المقبل.
وجاء
أظهرت دراسة بريطانية أنه ليس هناك أي ضرر في تلقي لقاح الوقاية من كوفيد-19 ولقاح الإنفلونزا في نفس التوقيت، حيث إن ذلك لا يؤثر سلبا على الاستجابة المناعية التي ينتجها أي منهما.
وتستعد بريطانيا ودول نصف الكرة الشمالي الأخرى لشتاء صعب حيث من المحتمل أن
تعود العلاقات الثنائية بين مصر والسودان إلى النصف الأول من القرن التاسع عشر، منذ أن بدأ محمد علي والى مصر في بناء الدولة الحديثة ؛وفي عام 1820 تقدمت جيوش الدولة المصرية لأول مرة لتقوم بلملمة أطراف المناطق الواقعة جنوبها، ممثلة في سلطنات وممالك وقبائل السودان، لتصنع من كل هذا كياناً إدارياً وسياسياً واحداً، وهو الذى اصطلح على تسميته بالسودان.
كان فتح السودان عام 1820، ثالث الحروب التي خاضت مصر