شيع عدد كبير من نجوم الفن، منذ قليل، جثمان الفنان المصري الشاب هيثم أحمد زكي، من مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، بعد تأخر وصول الجثمان للمسجد على مدار حوالي ساعتين.
وقد توفى هيثم أحمد زكي، في الساعات الأول من يوم الخميس، بشقته بالشيخ زايد، اثر تعرضه
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للراحل هيثم أحمد زكي، خلال استضافته في برنامج "بوضوح" مع الإعلامي عمرو الليثي، والذي حكى فيه هيثم عن معاناته مع الوحدة بداية من وفاة جدته المخرج أحمد فؤاد، ومرض ووفاة والدته الفنانة هالة فؤاد، ووفاة
زينات صدقي واحدة من أبرز الوجوه الكوميدية التي لا تنسى، فرغم عدم إشغالها لدور البطولة طوال حياتها الفنية، والتي قدمت خلالها أكثر من 125 فيلمًا، ألا انها تميزت بخفة الظل والإفيهات التلقائية، والتي جاء من أشهرها "كتاكيتو بني"، "إنسان الغاب
المسرح هو المدرسة الأولى التي تخرج منها معظم عمالقة الفن، فكانت الخشبة هي البداية لدخول شاشات الفن السابع، وقد شهدت فترة السبعينيات من القرن العشرين مولد عدد كبير من أنجح المسرحيات الكوميدية، والتي ظلت حتى الآن من علامات المسرح المصري التي لا تنسى،
فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية" رغم مرور أكثر من 21 عام على إنتاجه وعرضه بالسينمات المصرية، إلا أنه لا زال ضمن قائمة الأفلام الأعلى إيرادات في السينما المصرية، بتحقيقه 27 مليون جنيه مصري، منذ عرضه في 3 أغسطس 1998.
و"صعيدي في الجامعة
كشف بيان صادر عن وزارة السياحة والآثار المصرية، أمس الخميس، عن كشف أثري هام عن بقايا المدينة السكنية الرئيسية لواحات الخارجة والتي شهدت فترة التحول من الوثنية إلى الديانة المسيحية.
جاء ذلك بجهود البعثة الأثرية المصرية من المجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة عين الخراب بمنطقة آثار واحات الخارجة الإسلامية والقبطية بالوادي الجديد.
وصرّح شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بأن هذا الكشف يعكس ثراء وتنوع