صحينا النهاردة على خبر الموت المفاجئ للفنان الشاب مصطفى درويش البالغ من العمر 43 عاما.
خبر الموت المفاجئ لشاب في عز شهرته وفي أوج مجده بدون سبب مرضي معروف، هو بمثابة صدمة لجمهور أحبه من خلال أعمال تألق فيها خصوصا في الثلاث سنوات الأخيرة.
كانت
المبادرات والمشاركات المجتمعية هي أفضل وسيلة لغرس روح الانتماء وتقارب المجتمع؛ معا بكل عناصره وكل يوم يثبت الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ أنه الرئيس الإنسان الشاعر بالفقراء والمساكين.
ومبادرة (يدوم الفرح) جاءت في وقتها وتستهدف تلك المبادرة دعم الفئات
بديهى أن هناك من يعترض على وزن شيرين الزائد، أو تسريحة شعرها، وهناك من يعتقد أن طول الفستان لم يكن مناسبا، ولهذا تعثرت مؤخرا على المسرح في حفل (دبى).
في كل المهرجانات والحفلات تحدث أشياء مماثلة، ويخطف الكاميرا ليصبح (تريند) أي موقف يراه البعض متجاوزا،
خمسة عشر يوما منذ بدء الاشتباك بين قوات الجيش بقيادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بزعامة محمد حمدان دقلو، في الخرطوم عاصمة دولة السودان الشقيقة، وامتد الاشتباك قصفا بالقنابل وهدما للمنازل وزهقا للأرواح ونزحا للسكان إلى ولايات
جميل أن يصحو المصريون ليجدوا بينهم توم هانكس يشاركهم أكلاتهم الشعبية فى مطعم شهير، لن أكتب اسمه لأن إدارة التحرير سوف تعتبرها دعاية، رغم أنه مش ناقص، يكفيه أن يضع على الواجهة صورة توم يتابع (طشة) ملوخية الأرانب مع التوم، ليصبح التعليق (توم يأكل
استيقظت من النوم .. صباح الخير .. مرحبا بك في فرصة جديدة للحياة
هل قررت ما ستفعله اليوم ؟
هل هو يوم روتيني تقليدي تذهب فيه الي العمل ؟
ايا كان ما اليوم بالتاكيد لديك "افكار" عن ما سترتديه .. ما ستأكله .. ما ستفعله
اعذرني لم اكن اعرفك جيدا ... انت (كاتب سيناريو)
اذن لابد ان لديك افكار اليوم وكل يوم
ماذا .. "لا شئ" !!!
كيف وحولنا كل هذا الكم من المعلومات