أتابع من بعيد لبعيد لأننى مازلت فى مدينة (كان)، ردود الفعل السعيدة والمبهجة بالفيلم المصرى (رفعت عينى للسماء)، الذى انتزع مناصفة جائزة (العين الذهبية) لأفضل فيلم وثائقى تسجيلى عرض داخل مهرجان (كان 77) فى مختلف المسابقات، حيث تنافس مع 22 فيلما شاركت فى كل
اعتدنا على حياة التريند بشروطه وضوابطه، فالخبر الأقوى والأكثر تأثيرا يسرق الأضواء فالأعين فالأذهان، وتندثر كل القضايا الأخرى وإن كانت لا تزال حية تريد من يحلها.
ولكن هل من المنطقي أن ينشغل الأب بطفله المصاب بالسرطان، ويهمل طفله الآخر المصاب بحمى
سوف يصبح هذا الفيلم هدفا للعديد من المهرجانات القادمة عالميا وعربيا، وبعدها غالبا وطبقا لم هو متعارف عليه فى مصر، سيجد مساحة فى العرض الجماهيرى المحدود داخل سينما (زاوية) التى تمنح مقاعدها إلى الفيلم الجيد بعيدا عن الرهان الدائم هل سوف يحقق إيرادات أم
قبل نحو 20 عاما شاهدت فى (كان) الفيلم الأمريكى التسجيلى الطويل (9/11 فهرنهايت)، للمخرج الشهير مايكل مور، المقصود بالتاريخ ضرب البرجين، فى أمريكا، الفيلم حصل على (السعفة الذهبية)، الشريط لم يخف أبدا نواياه، هدفه هو التقليص من حجم فرص جورج بوش (الابن)
من المخرجين العرب الذين حققوا تواجدا عالميا، خاصة على خريطة مهرجان (كان) المخرج المغربى الكبير الذى تابعته على مدى ربع قرن نبيل عيوش، هذا الفنان المبدع، يحمل على أكتافه وفى قلبه عشقا للوطن، وفى نفس الوقت يمتلك الجرأة أن يقول كل شىء على الشريط السينمائى،
كشفت وكالة "رويترز"، أن شركة مايكروسوفت الأمريكية أوقفت مجموعة من الخدمات المقدمة لوحدة داخل وزارة الدفاع الإسرائيلية.
وحسب جريدة الغارديان، ذكرت الخميس، أن مايكروسوفت منعت الوحدة 8200 الإسرائيلية من الوصول لخدمات الذكاء الاصطناعي.
وأكدت الصحيفة الإنجليزية، أن مايكروسوفت تمنع إسرائيل من استخدام تكنولوجيتها في مراقبة الفلسطينيين، فيما صرح براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت:" أبلغنا