ربح رأس المال السوقى للبورصة المصرية، نحو 6.4 مليار جنيه بختام تعاملات جلسة اليوم الاثنين، ليغلق عند مستوى 779.812 مليار جنيه، وسط ارتفاع جماعى لكافة المؤشرات، وواصل مؤشرها الرئيسى تحقيق أعلى مستوى فى تاريخه.
وبلغ إجمالى قيمة التداول على الأسهم
فتحت الأسهم الإسبانية مرتفعة 1.4 بالمئة اليوم الإثنين، مدعومة بتظاهرات في مطلع الأسبوع لتأييد وحدة إسبانيا، واستطلاع أظهر تقدم الأحزاب المعارضة لاستقلال كتالونيا.
وتحركت الأسهم الأوروبية عموما داخل نطاق ضيق، ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 بالمئة
انخفض الذهب اليوم الإثنين مع بقاء المستثمرين على حذرهم، قبل اجتماعات ثلاث بنوك مركزية كبري، وسط ترقب لتعيين الرئيس المقبل لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وتترقب السوق دلائل من اجتماعات لجنة السوق المفتوحة بمجلس الاحتياطي الأمريكي،
قالت الهيئة العامة للرقابة المالية في مصر اليوم الإثنين، إن مجلس إدارة الهيئة وافق على قرارات جديدة، تسترد الهيئة بموجبها صلاحيات كانت لها سابقا، فيما يتعلق بطرح الأسهم في البورصة.
وأوضحت الهيئة في بيان، أن القرار يلزم الشركات التى ترغب فى طرح أسهمها
أغلق المؤشر نيكي للأسهم اليابانية، مستقرا بعد تعاملات متقلبة اليوم الاثنين، إذ محت خسائر الشركات المالية مكاسب الشركات الموردة لأبل الأمريكية، وسط حالة من الحذر قبل اجتماعات مهمة لبنوك مركزية هذا الأسبوع.
واستقر المؤشر نيكي القياسي عند 22011.67 نقطة،
العيد مرادف للفرح، وله طقوسه التي توارثناها عن الآباء والأجداد، ومن هذه الطقوس الأغنية التي تخص هذه المناسبة بكل ألوانها ودلالاتها، والتي يجب أن تعبر عن الفرح، وتحمل البهجة والتآلف، ونزع الخلافات مهما تكن، وأن تكون ذات إيقاع سريع.
وأغاني العيد من أغاني المناسبات المستمرة، ظلت تبث خلال الأعياد عبر عشرات السنين، وهي تختلف عن غيرها من أعمال المناسبات كالأغاني الوطنية والتي ترتبط ببلد بعينه وتعني