قال الكاتب والروائي الإماراتي، عبدالله النعيمي، إنه توجد ملاحظة على مستشفياتنا الحديثة في الآونة الأخيرة، مع كل دخول للمريض يتم إخضاعة لتحاليل وأشعة مطوّلة، ومتعبة حتى لو كان آخر دخول له من أسبوع ليش التكرار؟ وهل هذي الفحوصات ضرورية فعلاً؟ المرضى الشباب ممكن يتحملون، لكن الكبار يتعبون وايد.
وأضاف "النعيمي"، في تغريدة على حسابه الشخصي عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، اليوم الأحد، "لابد من فرض رقابة صارمة على القطاع الطبي بكامل منشآته.. عيادات.. مستشفيات.. مختبرات.. مراكز أشعة.. دخول التأمين هذا القطاع، تسبب في ظهور ممارسات غير نزيهة هدفها الأول والأخير جني أكبر قدر ممكن من الأموال.. ومن لا يملك تأمين صحي، يجد نفسه في مأزق وجودي لا مخرج منه".
التعليقات