استضافت الدكتورة منى القاضي عدد من الشخصيات على هامش فعاليات جمعية واجب لتطوع.
وقالت "القاضي"، خلال مقطع الفيديو، إنه لا عطاء بدون محبة، ولا محبة بدون تسامح، ولطالما كانت دولة الإمارات منصة محبة، بنهج تسامح، متسائلة: "كيف تسهم ثقافة التسامح في التصدي للجريمة؟".
وأشار حاتم فؤاد علي، أحد الضيوف إلى أنهم يلتمسون من الإمارات تجربتها في التسامح، حيث أن اطلاق شيوخ الإمارات عام التسامح يساهم في غرس قيم التسامح والود والوسطية في المجتمع، مضيفا أنهم يقدمون مقاربة شاملة لمنع الجريمة، والوقاية منها.
وفي سياق متصل، قال ثامر محمد، أحد ضيوف المؤتمر، إن دولة الإمارات من الدول الرائدة في مجال التسامح، وهو ما ينعكس إيجابيا على اللحياة المجتمعية في التصدي للجريمة، وعدم التعرض للطرف الآخر، والتقليل من أهميتة.
حيث يبرز الفيديو وهو من اخراج السعودية عبير عبدالله، ملخصا لأبرز اللقاءات التي عقدت على هامش فعاليات جمعية واجب التطوعية، مع عدد من الشخصيات والخبراء الدوليين.
التعليقات