كشف الإعلامي المصري، أحمد موسى، عن وصول دفعة جديدة من المرتزقة الموالين للرئيس التركي رجب أردوغان إلى ليبيا.
وأعلن "موسى"، عبر حسابه الرسمي لبرنامجه "على مسؤوليتي"، عبر "فيس بوك"، اليوم الخميس، ارتفاع حصيلة قتلى مرتزقة
عبر المصريين عن غضبهم من تصريح وزير الخارجية الإثيوبي عن بدء ملئ سد النهضة وأن النيل لنا، واصفين إياه بالتصريح الاستفزازي.
وجاء الرد الشعبي المصري سريعا على تصريح الوزير الإثيوبي، الذي كتبه عبر صفحته الشخصية على "تويتر"، اليوم الأربعاء، حيث
هاجم الإعلامي المصري جابر القرموطي، قناة الجزيرة بسبب نقلها أخبار مزيفة عن الهجوم الإرهابي بشمال سيناء اليوم قائلا: "وتبقى الجزيرة من أوسخ وأقذر وسيلة إعلامية تلعب على وتر ضرب الجيش المصري والامن القومي المصري، خاصة بعد اي عملية ارهابية في سيناء
قال النائب البرلماني المصري مصطفى بكري، إن القمة الثلاثية بين مصر والسودان وإثيوبيا تتفق على مواصلة التفاوض حول سد النهضة، معقبا: "إثيوبيا لاتزال تتلاعب وتستغل الوقت لحساب مصالحها".
وأضاف في تغريدة أخرى على حسابه الشخصي عبر
قال أحمد الجارالله، رئيس تحرير صحيفة السياسة وعميد الصحافة الكويتية، إن تركيا تقحم نفسها بشئون العالم العربي بل والإقليم هي على خلاف مع شمال العراق ومع اليونان ومع الاتحاد الأوروبي ومع ليبيا ومع مصر ومع الدنيا كلها ماذا تريد تركيا إنها جنون عظمة كالذي
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة، إلا أنها كانت تثير شغفنا وإعجابنا، وفى زحام الأحداث لم ينالوا التفاتة نقدية.
تذكرت مقولة جبران خليل جبران: (امنحنى وردة فى حياتى، ولا تضع باقة على