قال الأمير السعودي سطام بن خالد ال سعود، إن محاولات أتباع إيران لإقتحام السفارة الأمريكية في بغداد يكشف الخسائر التي تعرضت لها إيران وهذه المليشيات في الهجوم الأخير، وإفلاس هذه المليشيات وأنها تحاول الأن استخدام الفوضى، فيجب على الشعب العراقي أن يقف ضد
قال الكاتب الصحفي السعودي خالد المطرفي، إن فصل جديد في تكسير إيران ضربة أمريكا القاسية على الكتائب العراقية التي تقوم بحرب الوكالة.
وأضاف "المطرفي"، في تغريدة على حسابه الشخصي عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، الثلاثاء، أن
قال فهد ديباجي، الكاتب والباحث في الشأن السياسي، كما توقعت بالأمس وما حرق بوابة السفارة الأمريكية في بغداد إلا بأوامر من إيران التي تستخدم أدواتها ، مع تواطىء حكومي مؤكد.
وأضاف "ديباجي"، في تغريدة على حسابه الشخصي عبر موقع التدوينات
نشر الكاتب الصحفي حمد الكعبي، صورة تجمعه بالبابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، قائلاً: "في فبراير الماضي مع بابا الكاثوليك وأسقف روما فرنسيس أثناء مشاركته في "الأخوة الإنسانية" بالإمارات".
وكتب "الكعبي"، في تغريدة على
قال الكاتب والروائي السعودي تركي الحمد، إن حشود المحتجين ضد الفساد واستلاب الهوية القومية للعراق، لم تستطع دخول المنطقة الخضراء، وحشود الميلشيات تدخل بكل سهولة ويسر.
وأضاف "الحمد"، في تغريدة على حسابه الشخصي عبر موقع التدوينات القصيرة
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم