شهدت المكسيك مصرع 18 شخصا على الأقل إثر سقوط حافلة سياحية اليوم في واد بعمق 40 مترا.
وذكر مكتب المدعي العام في ولاية ناياريت غربي المكسيك، أنه تم نقل 20 مصابا إلى مستشفى في تيبيك، عاصمة الإقليم.
وكانت الحافلة في طريقها من مدينة مكسيكو سيتي إلى
شهدن إحدى البنايات السكنية في هونغ كونغ الصينية سقوط مغامر فرنسي اشتهر بتسلقه المباني الشاهقة، ليلقى وفاته بعد سقوطه من الطابق الـ68.
وكان ريمي لوسيدي صاحب الـ (30 عاما) يتسلق مجمع برج تريغونتر الواقع في منطقة "بيك"ولقي حتفه في موقع
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، صور للحظات مرعبة لتحطم طائرة صغيرة على شاطئ مزدحم بالمصطافين في ولاية نيو هامبشاير الأمريكية.
وأظهرت المشاهد الطائرة وهي تحمل لافتة خلفها أثناء تحليقها، قبل أن تتحطم في البحر، الذي كان مزدحما بالمصطافين.
ووقعت
متجردا من كل المشاعر الآدمية والإنسانية وتحت تأثير الشيطان أقدم حيوان في صورة إنسان بشري في نحر وطعن طليقته بـ 31 طعنة مميتة ونزع ملابسها أمام المارة في الشارع وسط المارة.
هي حادثة مأساوية جديدة هزت تفاصيلها الشارع العراقي، حيث تعرضت شابة وأم عراقية
أثار خبر وفاة شاب مصري يدعى «سعيد خالد السعيد محمد إسماعيل» أثناء حفل خطوبته في الساعة الأولى من صباح اليوم السبت، في محافظة بورسعيد الحزن على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث شعر بأزمة قلبية مفاجئة وسقط أرضا أمام خطيبته والأهالي خلال
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل
