فادت الأنباء أن المسجد الذي تعرض للهجوم بمنطقة الروضة في سيناء تابع للطرق الصوفية، وبالتحديد الطريقة الجريرية، والتي يشن التنظيم المتشدد الذي يحمل اسم "ولاية سيناء" حملة عليها منذ فترة طويلة.
ففي 19 نوفمبر 2016 قام التنظيم بخطف أحد كبار
نعت هيئة الأمم المتحدة للمرأة بخالص الأسف والتعازي، الحادث الإرهابي المؤسف بمسجد الروضة بشمال سيناء، وأعربت عن خالص تعازيها القلبية لكل المصريين وأهالي الشهداء في هذا الحدث الجلل.
وأعلنت الهيئة في بيان لها، أنه تضامنًا مع حالة الحداد التي تشهدها
ذكرت مصادر رسمية لوكالة أنباء الشرق الأوسط أن عدد ضحايا حادث الروضة ببئر العبد "العريش" ارتفع إلى 200 شهيد، و 130 مصابا.
وأوضحت المصادر أن "إرهابيين استهدفوا مسجد الروضة بقرية الروضة بمدينة بئر العبد، والتي تقع على بعد (40 كلم) من
توجه مواطنو شمال سيناء خاصة الشباب إلى مستشفي (العريش العام) و(بئر العبد المركزي) للتبرع بدمائهم لصالح مصابي الحادث الإرهابي الذي شهدته بئر العبد وأدى لاستشهاد 200 وإصابة 130 من المواطنين أثناء أدائهم صلاة الجمعة، وفقًا لما نشر على وكالة أنباء الشرق
ذكرت مصادر رسمية أن عدد ضحايا حادث الروضة الإرهابي ببئر العبد "العريش" ارتفع إلى 184 شهيدا، 125 مصابا بحسب "وكالة أنباء الشرق الأوسط".
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، اجتمع باللجنة الأمنية
ألقت وزارة الداخلية المصرية، القبض على صانعة محتوى بتهمة نشر مقاطع فيديو على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى تتضمن قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء العام.
ورصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكورة حال تواجدها بإحدى الشقق بدائرة قسم شرطة البساتين، وبرفقتها (مدير أعمالها "القائم على إدارة صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى").
وقالت