أعلن وزير الصحة التونسي، فوزي المهدي، امتلاء أقسام العناية المركزة بالمستشفيات العامة بنسبة حوالي 80% مع انتشار سريع لفيروس كورونا.
وأكد وزير الصحة التونسي اليوم خطورة الوضع الوبائي في تونس مع انتشار وباء كورونا ووصفه " بالحَرِج" ، وخاصة مع
أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، أمس الإثنين، عن خروج 67 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98314 حالة حتى
قال وزير الصحة السعودي، الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة:" إن الأبحاث في عدد من دول العالم تجرى على قدم وساق للوصول إلى لقاح لفيروس كورونا الجديد ونحن في المملكة نتابع باهتمام هذه اللقاحات وجودتها ومأمونيتها ونحن حريصون جداً على تأمين اللقاح فور
شكلت الأساليب العلاجية والوقائية المغلوطة أحد أبرز التحديات التي واجهتها المنظومات الصحية حول العالم منذ تفشي وباء كورونا المستجد "كوفيد19".
وحذرت منظمة الصحة العالمية من مجموعة جديدة من تلك الأساليب والعلاجات مؤكدة أن الأضرار التي قد تسببها
أعلنت فنزويلا، أمس الأحد، وصول آلاف الجرعات من أدوية علاج كورونا الروسية إلى البلاد.
وقال الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، في كلمة تلفزيونية: "وصل من روسيا دواء فافيبيرافير القوي المضاد للفيروسات.. ولديه فعالية رائعة جدا في معالجة المرضى من
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في