عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «باحثون يكشفون أسرار الإنفلونزا.. خطوة نحو القضاء على الفيروس»، فبعد عقود من البحث العلمي المتواصل أضاء العلماء شمعة جديدة في رحلة البشرية نحو القضاء على الإنفلونزا، ذلك الفيروس الذي
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية بيانا صادرا عن وزارة الصحة والسكان، حيث هنأ الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، هيئة الدواء المصرية، بحصولها على شهادة النضج من المستوى الثالث (ML3) للأدوية واللقاحات، ضمن تصنيف منظمة الصحة
قالت الدكتورة ياسمين الصيرفي، استشاري التغذية العلاجية، إن هناك فرقًا بين الفيتامينات والمعادن الموجودة في جسم الإنسان، إذ أن المعادن تتمثل في الماغنسيوم والزنك والحديد والكالسيوم، بينما تتنوع الفيتامينات مثل فيتامين سي وبي ودي.
وأضافت
اكتشف علماء صينيون بجامعة الصين للصيدلة، آلية جديدة مضادة للفيروسات تسمح للبكتيريا بمقاومة عدوى العاثيات، ما يوفر دليلا لتطوير الأدوية ذات الصلة في المستقبل.
وتعتبر العاثيات فيروسات تستهدف البكتيريا على وجه التحديد، وأدرك الباحثون على مستوى العالم في
توصل علماء أمريكيون من جامعة ستانفورد إلى ابتكار مرهما موضعيا، يوضع على البشرة كلقاح يستخدم كبديلا للأشخاص الذين يعانون من "رهاب" الوخز بالإبر.
يعتمد اللقاح الموضعي على بكتيريا جلدية شائعة تُسمى "Staphylococcus epidermidis"، والذي
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم