في زوايا تاريخ الفن المصري، يظهر اسم بديع خيري كواحد من أعمدة المسرح والسينما، والذي شكل مع نجيب الريحاني ثنائيًا فنيًا لا يُنسى. عاش بديع خيري (1893-1966) حياة مليئة بالإبداع والمغامرات الفنية، حيث كان رائدًا في مجالات متعددة مثل الزجل وكتابة المسرحيات
السينما مرآة أحلامنا تضيء الشاشة الفضية العملاقة، فيسري النور منها إلى قلوب وعقول المشاهدين، وفي مدينة قازان، قبل عشرين عاما، أضاف رمز المنبر الذهبي بعدا إنسانيا لهذا الضوء، فكان مهرجان قازان لسينما العالم الإسلامي، الذي تابعته منذ نشأته، وحظيت بحضور
في خطوة مفاجئة، قررت نقابتا المهن التمثيلية والموسيقية في مصر وقف تصاريح العمل للفنانة هيفاء وهبي، وذلك بناءً على خطاب رسمي أرسله الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، إلى نظيره في نقابة المهن الموسيقية، الفنان مصطفى كامل. ويأتي هذا القرار في إطار
رحل الفنان اللبناني الكبير سمير شمص عن عالمنا عن عمر ناهز 81 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا، حيث نعت نقابة ممثلي المسرح والسينما والإذاعة في لبنان الفنان الراحل، وكتبت عبر صفحتها الرسمية: "البقية بحياتكم، عملاق آخر من عمالقة الفن يغادرنا
تحاوره تغريد عبد العال (كاتبة فلسطينية تقيم في لبنان)
السيد ريندون، الشاعر الكولومبي الكبير، المناصر لفلسطين، نحييكم، كأكاديمية بيت الثقافة (المركز الثقافي الفلسطيني في لبنان)، في حركة الشعر العالمية على تضامنكم النبيل والعظيم مع القضية
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى