السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط دكتور مجاهد من «أهل مكة»! مايكروسوفت تمنع إسرائيل من استخدام تكنولوجيتها في مراقبة الفلسطينيين مصر: استاد العاصمة الإدارية يستضيف بطولة "سوبر جلوب 2025" غدا تيمة الفراق والرحيل في "البلدة الأخرى" محمد سعد يبحث عن العصافير! كيف نحارب القبح في شوارعنا العربية؟ صباح جديد - فكرة جديدة
Business Middle East - Mebusiness

«باربى» تنجو من مقصلة الرقابة

بعد تردد دام نحو ثلاثة أسابيع، انتصر صوت العقل، ووافق رئيس الرقابة د. خالد عبدالجليل على عرض فيلم (باربى) طبقًا لقاعدة التصنيف العمرى +12، وهو ما يستحق التحية لأنه قرأ الدنيا كما هي الدنيا، ولم يبحث عن تأشيرة سفر لـ(كوكب تانى). تعجبت عندما علمت أن

المنعطف الخطير في عالمنا اليوم

وأنت تتأمل واقع عالمنا اليوم سوف تجد كل ما هو عجيب وغريب؟! بين المعقول واللامعقول وبين الإفتراضي والواقعي وبين المعلوم والمجهول وبين العلم والجهل نرى كل شيء غريبًا. فلا عجب إن رأينا وشاهدنا وسمعنا كل ما هو عجيب في عالم يقترب من

كريم عبدالعزيز.. بل الكريمان امتداد جيل العظماء

الجيل الأقدم في السينما المصرية كان الأكثر عظمة ورونقا ليس لافتقار السينما اليوم من الكوادر المهنية المليئة بالموهبة وحب الفن، بل لأن مجال السينما قديما لم يكن مدرا على صاحبه مالا بالقدر الذي عليه اليوم، فلم يكن يسعى إليه إلا كل عاشق للفن، فمنهم من أخذ

الترنيمة الأخيرة ليست هى الأجمل

كثيرًا ما نقرأ أو نشاهد أو نسمع آخر ما أبدعه الفنان، ونُضفى عليه الكثير من الظلال على اعتبار أنه الأجمل. الواقع يؤكد أنه ليس بالضرورة كذلك، كما أننا نبحث بين السطور عن شىء يشير إلى أن الفقيد كان يتوقع الموت، ونمسك بكلمة أو موقف عابر ونعتبره دلالة على أنه

نجاة سيدة الضوء المسموع

منذ الخمسينيات وهى تقف على قمة الغناء العربى، على مدى نصف قرن لا تعرف نجاة، غير القمة، مهما واجهت من عواصف وأنواء وأمزجة وتيارات غنائية متعددة، الهمس هو أسلوبها فى الغناء وفى الحياة؛ ولهذا كانت تهمس إلينا فيصل صوتها شهاب نور قادمًا من السماء، بعد أن غادر