تراجع المؤشر العام لسوق دبى المالى، بختام تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، بنسبة 0.54% خاسرا 15.35 نقطة ليغلق عند مستوى 2823.86 نقطة، بضغوط هبوط جماعى للقطاعات باستثناء قطاع الاتصالات.
وبلغت أحجام التداول بختام تعاملات اليوم 413.6 مليون سهم محققة ما قيمته
توقعت شركة الجزيرة كابيتال، أن تنتهي حركة التصحيح الحالية بسوق الأسهم السعودية، عند مستويات 7300 نقطة، والتي تمثل مستويات الدعم للفترة الراهنة.
وقالت شركة الأبحاث، في تحليلها الشهر للسوق، إن علامات الحذر لا زالت تسيطر على حركة المؤشر العام للسوق
أنهت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الثلاثاء على ارتفاع المؤشر العام 13.1 نقطة ليبلغ مستوى 5729.9 نقطة بنسبة ارتفاع 0.23%.
وبلغت كميات تداولات المؤشر 112.8 مليون سهم تمت من خلال 4469 صفقة نقدية بقيمة 16.8 مليون دينار كويتي (نحو 55.4 مليون دولار
تراجع المؤشر العام لسوق دبي المالي، بمستهل تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، بنسبة 0.37% خاسرا 10.64 نقطة ليصل إلى مستوى 2,828.57نقطة، بضغوط هبوط قطاع العقارات.
وبلغت أحجام التداول بمستهل تعاملات اليوم 271.9 مليون سهم محققة ما قيمته 182.8 مليون درهم من
تباينت مؤشرات بورصة الكويت، بمستهل تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، منتصف جلسات الأسبوع، حيث ارتفع مؤشرا السوق العام والأول، فيما تراجع مؤشر السوق الرئيسى.
وارتفع مؤشر السوق العام بنسبة 0.03% رابحا 1.520 نقطة ليصل إلى مستوى 5718.35 نقطة، وصعد مؤشر
تعود العلاقات الثنائية بين مصر والسودان إلى النصف الأول من القرن التاسع عشر، منذ أن بدأ محمد علي والى مصر في بناء الدولة الحديثة ؛وفي عام 1820 تقدمت جيوش الدولة المصرية لأول مرة لتقوم بلملمة أطراف المناطق الواقعة جنوبها، ممثلة في سلطنات وممالك وقبائل السودان، لتصنع من كل هذا كياناً إدارياً وسياسياً واحداً، وهو الذى اصطلح على تسميته بالسودان.
كان فتح السودان عام 1820، ثالث الحروب التي خاضت مصر