39 شخصا لقوا مصرعهم، الثلاثاء، في حادث تحطم طائرة نقل عسكرية في سوريا، تضاف إلى عدد ليس صغيرا من حوادث الطائرات الروسية خلال السنوات القليلة الماضية، راح ضحيتها المئات.
ويشير تكرار حوادث الطائرات الروسية مؤخرا، إلى حاجة موسكو إلى إعادة النظر في
لا يزال البحث مستمرا اليوم الأربعاء عن أربعة عمال فقدوا، إثر اندلاع حريق بإحدى سفن "ميرسيك لاين" أكبر شركة شحن بحري في العالم، المنتجة حديثا أثناء إبحارها في بحر العرب.
وبحسب الشركة فإنه لم يتضح بعد سبب الحريق الذي شب في السفينة ميرسيك هونام
قررت النيابة العسكرية في مصر حبس مخرج ومؤلف أحد العروض المسرحية لمدة 15 يوما بعد توجيه اتهامات بـ"إهانة الجيش المصري" خلال العرض الذي استمر يومين، وفق أسرة أحدهما ومحام.
وقال المحامي، الذي رفض ذكر اسمه، إن النيابة العسكرية أمرت بحبس أحمد
هي بضع دقائق وانتهي كل شئ، حيث أعلنت الشرطة المحلية، عن استيلاء لصوص على 5 ملايين دولار نقدا كانت في طريقها من البرازيل إلى سويسرا، على متن طائرة تابعة لشركة لوفتهانزا الألمانية، أثناء توقفها بمطار الشحن الكبير قرب ساو باولو.
ولم توقف السلطات
عثرت فرق الطوارئ بإيران، على الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب التي تحطمت بعد اصطدامها بقمة جبل في جنوب غرب البلاد قبل أسبوعين مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها من ركاب وأفراد طاقم ومجموعهم 66 شخصا.
وبحسب وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة، إلا أنها كانت تثير شغفنا وإعجابنا، وفى زحام الأحداث لم ينالوا التفاتة نقدية.
تذكرت مقولة جبران خليل جبران: (امنحنى وردة فى حياتى، ولا تضع باقة على