بعد مرور 3 أعوام على خروج لقاح أسترازينيكا للنور معلنة الشركة المصنعة مقاومته لفيروس كورونا الذي انتشر حول العالم في أواخر 2019 وبداية 2020، أقرت الشركة في 2024 لأول مرة بأن لقاحها يمكن أن يسبب آثارًا جانبية نادرة.
ولم يكتفي الأمر عند هذا الد فقد
تم الكشف عن تقنية جديدة لعلاج الجيوب الأنفية المزمنة أعطت نتائج ممتازة على جميع المرضى الذين خضعوا للعلاج بها في الدولة وذلك خلال (مؤتمر أكاديمية الشرق الأوسط للأنف والأذن والحنجرة) المقام حاليا في دبي.
وقال الدكتور معاذ طربيشي استشاري أمراض الأنف
اتخذت منظمة الصحة العالمية، قرارا جديدا في ظل الانتشار الكبير لفيروس الكوليرا حول العالم، حيث أجازت نسخة مبسطة من لقاح فموي ضد الكوليرا، ما سيتيح زيادة الإنتاج الإجمالي من هذه اللقاحات.
وفي بيان للمنظمة اليوم السبت، ذكرت أن لقاح
فجر أستاذ في علم انتشار الأوبئة مفاجأة من العيار الثقيل بشأن أدوية التخسيس المعلن عنها، حيث قال الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الدواء، إن 100٪ من أدوية التخسيس المعلن عنها غير مصرح بها وأضرارها تصل إلى الوفاة وهناك نسب كبيرة بسبب ضعف عضلة القلب التي
بالتزامن مع فصل الربيع، ينتشر فيروس الهربس بين الأطفال وكبار السن، حيث حذر الدكتور ناجي الفريد ميشيل، استشاري الأمراض الباطنية، من هذا الفيروس مطالبا بأخذ الحيطة والحذر منه.
وأضاف ميشيل، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير، والإعلامي أحمد دياب،
تحدٍ عالمي بالأرقام
يمثل التقدّم الذي أُحرز في علاجات الخلايا لعلاج الحالات الشديدة من مرض السكري محطة علمية بارزة. ومع ذلك، من المهم أن ندرك أن زراعة آلاف الخلايا المنتجة للإنسولين — رغم قدرتها على إنقاذ حياة المرضى وتحسين حالتهم بشكل مذهل — ستظل ذات تأثير محدود على مستوى العالم ما لم تصبح هذه العلاجات قابلة للتطبيق على نطاق واسع، وميسورة التكلفة، وآمنة وفعّالة على المدى