يأبى العام 2020 أن ينقضي دون ترك بصمة مميزة على القطاع المصرفي المصري.
فقبل إنقضاء الربع الأخير من العام، فوجئ الجميع بتسريب قرار من البنك المركزي المصري، بتنحية رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الدولي، أحد أكبر البنوك
كما هو معروف ان الرجل الأول للإخوان محمود عزت هارب منذ7سنوات، وعملية القبض عليه أتت بشكل مفاجئ تزامنا مع تراجع أردوغان وضعف موقفه في ليبيا والذي نتج عن تحرك سياسي مصري قوي أدى إلى حشد أوروبي وتنديد دولي بالغزو التركي في
استهداف مرفأ لبنان يحمل سيناريو من إثنين، أولهما أن هناك استهداف خارجي يهدف إلى تقليم أظافر إيران بالمنطقة ويضعف من نفوذها من خلال توجيه ضربات قاتله إلى أهم اتباعها وهم جماعة حزب الله في لبنان، يأتي ذلك تزامنا مع سلسلة
مؤخرا وخلال تصفحي لإحدى المجلات السياسية العريقة بالوطن العربي وجدت على الغلاف عنوان دراسة كاتبها شخص إخوانجي مستتر يدعى (ا.م) ممن لهم تاريخ في الهجوم على مصر والسعودية والامارات، ظن أن السنوات التي مضت كفيلة ان تمحي مواقفه
إن عالم ما بعد كورونا يحتاج إلى استعدادات مختلفة لأنه سيكون مختلفا تقريبا عما سبق جائحة كورونا، ومن أبرز التحديات التي ستواجه النظام العالمي ما بعد كوفيد 19 هو أن الجائحة عملت على تقسيم العالم إلى 3 فئات دول متقدمة صناعيا
وجه الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، خالص التعازي إلى الصديق جوكو ويدودو والشعب الإندونيسي في ضحايا الزلزال الذي ضرب جزيرة سولاويسي.
وقال "بن زايد"، في تغريدة على حسابه الشخصي عبر "تويتر"، الجمعة: "داعيا الله عز وجل لهم الرحمة ولأهلهم الصبر والسلوان وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.. تضامننا مع إندونيسيا الصديقة ونسأل الله أن يحفظ شعبها من كل