رحب الأمين العام لـ جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بالقرار الصادر عن الدورة (53) لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والتي عقدت بجنيف بشأن "التصدي للكراهية الدينية التي تشكل تحريضاً على التمييز أو العداوة أو العنف"، والذي يعيد التأكيد على المسؤولية التي تقع على جميع الأطراف في التنديد علناً بالدعوة إلى الكراهية الدينية، بما في ذلك تدنيس الكتب المقدسة وبحث سبل مقاضاة مرتكبيها.
وأشار المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية جمال رشدي، إلى أن أبو الغيط سبق وأدان بأشد العبارات سماح السُلطات السويدية بإحراق نسخة من القرآن الكريم على يد متطرفين في أول أيام عيد الأضحى الماضي وحملها مسؤولية مواجهة مثل هذه الأعمال بحزم.
التعليقات