يسر شركة Rado أن تعلن عن انضمام الممثلة الروسية يوليا بيريسليد كسفيرة عالمية لهذه العلامة الرائدة للساعات السويسرية. 

وكانت يوليا قد شاركت في أول فيلم لها في العام 2003. اليوم، يتخطى عدد أفلامها عتبة الـ50 فيلمًا، حيث ساهم أداؤها المميز في كسبها للعديد من التقديرات. ولقد حصلت النجمة الشابة على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة رئيس روسيا للفنانين الشباب President of Russia's Award for Young Artists (2013)، وجائزة مهرجان بكين للسينما لأفضل ممثلة Beijing Film Festival award for Best Actress (2015)، وجائزة الصقر الذهبي لأفضل ممثلة Golden Eagle Prize for Best Actress (2016). كما تمثل يوليا أيضًا على مسرح State Theatre of Nations ومسرح Moscow Drama Theatre، حيث تؤدي أدواراً رئيسية.

في حياتها اليومية، يمكن الآن رؤية يوليا مرتدية ساعة Ceramica من Rado المصنوعة من السيراميك فائق التقنية باللون الأسود أو الأبيض. مما لا شك فيه، تعتبر ساعة Ceramica مثالية للممثلة المعروفة بمظهرها الرشيق الذي يعكس للمزايا العصرية المتطوّرة. أما للسهرات، فقد إختارت يوليا ساعة HyperChrome Diamonds المصنوعة من سيراميك البلازما فائق التقنية، والمرصّعة بـ66 حجراً من الالماس بما يُضفي عليها تألقاً اخآذاً.

من جهّته، علَّق ماتياس بريشين المدير التنفيذي لشركة Rado قائلاً "إنها فعلاً موهبة حقيقية كما أن أسلوبها الشخصي وتفانيها في فنها يتناسب تمامًا مع علامتنا التجارية. يُشرّفنا أن ترتدي ساعة Ceramica وساعة HyperChrome Diamonds من Rado على معصمها الرقيق هذا العام".

وفي حديث لها حول هذه الشراكة، قالت يوليا: "لقد تعرَّفت على Rado منذ فترة قصيرة عندما كنت أحاول شراء ساعة كهدية لصديق عزيز. وبمجرد ارتداء ساعة Rado الجديدة للمرة الأولى، جذبني تناغمها الفائق– وشعرت كما لو كانت الساعة تطفو على معصمي. بعد ذلك بفترة قصيرة، طلبت منى شركة  Rado أن أصبح سفيرة لعلامتها التجارية. شعرت بإطراء كبير، لاسيما كوني و Rado قريبان في الروح والفلسفة. البساطة بلمسة خاصة – هذا هو أسلوبي، وهذه هي قصتي، وهذه هي ساعتي!"

نبذة عن شركة Rado

تعتبر Rado علامة تجارية عالمية تشتهر بتصاميمها المبتكرة واستخدام المواد الثورية لابتكار أمتن الساعات في العالم. ومنذ تأسيسها في لنجناو، سويسرا، اكتسبت Rado روح الريادة التي تقوم على فلسفة هذه العلامة التجارية المتمحورة حول شعار "الخيال هو أساس الابتكار"، الفلسفة التي لا تزال تثبت صحتها حتى يومنا هذا.