أعلن رئيس الوزراء الإستوني السابق إنه سوف يتنحى من منصبه كنائب لرئيس البرلمان، بعد فضيحة تورطه في تحرش جنسي خلال زيارة إلى ماليزيا الشهر الماضي.
وقالت وكالة أنباء البلطيق إن تافي رويفاس اعتذر علنا عن السلوك غير الملائم، خلال حفل في 21 سبتمبر في كوالالمبور.
وقاد رويفاس وفدا تجاريا ذهب إلى سنغافورة وماليزيا.
وأكد بشكل غير مباشر تقارير من صحيفة إيستي بيفالهت، إحدى أكثر الصحف في إستونيا، بأن أعضاء الوفد بينهم هو نفسه تصرفوا بشكل غير ملائم تجاه نساء في الحفل.
ونقلت أسوشيتد برس عن رويفاس، رئيس الوزراء في الفترة من 2014 إلى 2016، إنه لا يزال عضوا في البرلمان المؤلف من 101 عضو، لكن لم يتضح متى يتنحى عن منصبه كنائب لرئيس البرلمان.
التعليقات