أعلنت مديرية الأمن العام في الإدارة السورية الجديدة، عن إحباط عملية تهريب أسلحة كانت متوجهة إلى لبنان عبر معابر غير شرعية.

وذكر إعلام كردي، اليوم الجمعة، أن هناك قصفا تركيا مستمرا على قرى في محيط سد تشرين.

وفي ساق أخر أعلن الاتحاد الأوروبي عن 235 مليون يورو مساعدات لسوريا، فيما صرحت مسؤولة في الاتحاد الأوروبي: "جئت إلى دمشق لأطلق حزمة مساعدات أوروبية تبلغ 250 مليون يورو لسوريا والدول المجاورة".

وأضافت المسؤولة في الاتحاد الأوروبي، أن الصيغة القانونية للعقوبات على سوريا لا تؤثر على عملنا الإنساني، وسنستمر في دعم السوريين لتخفيف معاناتهم.

وتابعت المسؤولة في الاتحاد الأوروبي: "سألتقي بممثلين عن المجتمع المدني السوري للبحث في كيفية توزيع المساعدات".

يُذكر أن قائد المرحلة الحالية في سوريا أحمد الشرع، التقى وفدا من المفوضية الأوروبية في دمشق.

وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية، ضرورة الحفاظ على سيادة سوريا ووحدتها الوطنية وضرورة منع تحويلها إلى ملاذ للإرهابيين.

وقالت الخارجية الإيرانية: "انعدام الأمن والفوضى في سوريا لن يؤثر فقط على هذا البلد بل سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة بأكملها".