تصميم جريء تسلّط عليه الضوء المواد الفائقة التقنية وأحجار الالماس

) تقدم مجموعة Rado HyperChrome، التي تشتهر بتصميمها الأنيق والمناسب لكافة الاوقات، ثلاث ساعات مميزة تزامناً مع موسم الاعياد المقبل. صنعت نماذج ساعات Rado HyperChrome الثلاثة من مواد صلبة، لتقدّم بذلك هدية الجمال الابدي إحتفالاً بموسم الاعياد.

للرجل: تصميم رشيق ومستقبلي

ساعتان أوتوماتيكيتان محدودتا الإصدار من مجموعة HyperChrome Ultra Light مناسبتان لموسم توزيع الهدايا. يتميز الإصدار الرمادي الداكن بسوار جلدي وتصميم رياضي لميناء الساعة – وهو مزيج جدير بنيل إعجاب أي رجل بسماته الجمالية التقنية والرجالية. أما إصدار سوار NATO، بمينائه الخالي من المؤشرات ولونه الرمادي، فهو يستقطب عشاق التصميمات البسيطة الذين يتميزون بأذواق تميل إلى البساطة والحداثة.

ولقد تم تصنيع كلتا الساعتين من ثلاث مواد خفيفة للغاية – سيراميك نيتريد السيليكون، والألومنيوم المطلي بأكسيد الألومنيوم، والتيتانيوم  المقوى – مما يمنح من يرتديها رشاقة الحركة والإحساس بمنتهى الخفة على المعصم. ومع ما تتميز به من وزن خفيف يبلغ 64 جراماً للإصدار الجلدي و 56 جراماً لإصدار سوار NATO، فإن ساعةHyperChrome Ultra Light عبارة عن نموذج خفيف جداً للرجال ذوي الأذواق الرفيعة.

للنساء: تصميم رومنسي وفريد

ست وستون حجراً من الالماس ومظهر معدني فريد يجتمعان لإبراز التأثير الجذاب على أحدث مجموعة من ساعات HyperChrome Diamonds للنساء. ولقد صُنعت هذه الساعة النسائية الرائعة من سيراميك البلازما فائق التقنية، والذي يضفي لمعاناً معدنياً دون أن يحتوي على أية معادن على الإطلاق. كذلك، تأتي العناصر المصنوعة من الذهب الوردي والميناء المزدان بالأرقام الرومانية المرصّعة بالالماس لتتناسب مع البريق الفضي الفريد لسيراميك البلازما .

زوّدت ساعة  HyperChrome Diamonds بآلية حركة أوتوماتيكية، وهي مميزة بكونها خفيفة الوزن ومقاومة للخدش ومضادة للحساسية كما ومريحة للغاية عند ارتدائها. مع ما تتميز به من أناقة ومتانة، تشكّل هذه الساعة أنسب هدية لهذا الموسم.

نبذة عن شركة Rado

تعتبر Rado علامة تجارية عالمية تشتهر بتصاميمها المبتكرة واستخدام المواد الثورية لابتكار أمتن الساعات في العالم. ومنذ تأسيسها في لنجناو، سويسرا، اكتسبت Rado روح الريادة التي تقوم على فلسفة هذه العلامة التجارية المتمحورة حول شعار "الخيال هو أساس الابتكار"، الفلسفة التي لا تزال تثبت صحتها حتى يومنا هذا. 

التعليقات