أحداث فاتتك| اتصال بين سلمان وبوتين وترامب.. وكورونا يعود بكثرة في الصين

أعرب قادة المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية و روسيا الاتحادية عن ارتياحهم البالغ لما أثمرت عنه الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار بأسواق البترول العالمية، والمحافظة عليه من قبل الدول المنتجة.

وبحث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي مشترك جرى الليلة الماضية أبرز ما تم التوصل إليه في ضوء اجتماع مجموعة (أوبك +).

وأكد القادة على ضرورة مواصلة الدول المنتجة القيام بمسؤولياتها والالتزام بها في سبيل استقرار الأسواق البترولية ولدعم الاقتصاد العالمي.

قادة السعودية و أمريكا و روسيا يعربون هاتفيا عن ارتياحهم للجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار بأسواق الطاقة العالمية.

الصين تسجل حالتي وفاة و108 إصابات جديدة بفيروس "كورونا" وفي سياق أخر أعلنت الصين اليوم عن تسجيل حالتي وفاة و108 إصابات جديدة بفيروس "كورونا" بينها 98 حالة وافدة من الخارج، ما رفع العدد الإجمالي إلى 3343 وفاة و82339 إصابة حتى نهاية يوم أمس.

وذكرت اللجنة الوطنية للصحة - في تقريرها اليومي الذي أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" - أن حالتي الوفاة سجلتا في مقاطعة "هوبي" بوسط الصين، فيما جاءت الإصابات العشر المحلية بواقع سبع حالات في مقاطعة هيلونغجيانغ وثلاث حالات في مقاطعة قوانغدونغ.

وأضافت اللجنة أنه تم أيضا تسجيل ست حالات جديدة مشتبه في إصابتها أمس جميعها وافدة من الخارج، وخرج 88 شخصا من المستشفيات بعد شفائهم ليصل إجمالي المتعافين إلى 77663 شخصا، بينما انخفض عدد الحالات الخطيرة بواقع 18 ليبلغ 121 حالة.  

اليابان تدرس استخدام سفن كمستشفيات لعلاج مصابي كورونا

تخطط الحكومة اليابانية مجددا لتشغيل مستشفيات على متن سفن تقدم العلاج الطبي للمصابين بفيروس كورونا المستجد.

وقال كاتسونوبو وزير الصحة الياباني في هذا الصدد إن هذه الخطة ليست جديدة على صعيد استخدام السفن في حالات الكوارث خاصة في أعقاب الزلزال الكبير والتسونامي الذي ضرب شمال شرق اليابان في مارس 2011.

وأوضح أن التكاليف الباهظة منعت المشرعين من تنفيذها بميزانية تناهز 300 مليون دولار للبناء و نحو 150 مليون سنويا لتكاليف الصيانة إضافة إلى مشكلة الكادر الطبي.

وأشار إلى أن من الحلول المطروحة تحويل سفينة قائمة مثل تلك الموجودة في قوات الدفاع إلى مستشفى بدلا من بناء سفينة جديدة وهو أمر جدير بالدراسة.

التعليقات