أدانت منظمة التعاون الإسلامي ثاني أكبر منظمة حكومية دولية بعد الأمم المتحدة، بأشد العبارات الهجمات الإرهابية التي ضربت يوم 14 فبراير 2020 قرى أوغوساجو، وبينتيا، وموندورو وسط مالي وأودت بحياة 40 شخصًا، بينهم تسعة جنود، وأصابت آخرين.
وأعرب الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وإلى مالي، حكومةً وشعبًا، داعيًا الله أن يَمُن على الجرحى بالشفاء العاجل.
دانت #منظمة_التعاون_الإسلامي بأشد العبارات الهجمات الإرهابية التي ضربت يوم 14 فبراير 2020 قرى أوغوساجو، وبينتيا، وموندورو وسط #مالي وأودت بحياة 40 شخصًا، بينهم تسعة جنود، وأصابت آخرين. pic.twitter.com/y7zYwgsoOY
— منظمة التعاون الإسلامي (@oicarabic) February 17, 2020
التعليقات