لاقى مقال "شباب مصر ليسوا الحلم القادم بل القوة الحاضرة" لعضو مجلس النواب المصري السابق، علاء مكادي، تفاعلا كبيرا وسط الشباب وأهالي مركز سمالوط في المنيا، حيث أشادوا برؤية الكاتب لدور الشباب في مصر، مستشهدين بمواقفه الدائمة لدعم الشباب.
وقال ضياء فتح الله، تعليقا على المقال: "كل التقدير للنائب علاء مكادي، السياسي المحنك وصاحب التاريخ النيابي المشرف، الذي لطالما حمل هموم المواطنين على عاتقه. بخطى واثقة ورؤية وطنية نابعة من إرث برلماني عريق، نؤمن بأنه قادر على صناعة مستقبل، والرصيد الشعبي الذي يحظى به النائب مكادي لم يأتِ من فراغ، بل من التزامه الدائم بقضايا الناس، ونبض الشارع واحتياجات المواطنين.. كل التوفيق للنائب علاء مكادى في مسيرته، ونؤمن أن القادم سيكون أكثر إشراقًا بفضل حكمته وحنكته السياسية".
كما تمنى الدكتور حازم عبد الغني، التوفيق لـ"علاء مكادي" في العودة لمجلس النواب، قائلا: "بالتوفيق يا كريزما مجلس النواب بدونك ليس له قيمة.. سمالوط فقدت قيمتها فى غيابك وآن الآوان ترجع الهيبة ليها تاني".
وأشاد سعد زغلول، في تعليق على المقال، برؤية ودعم "علاء مكادي" لدور الشباب في مصر، قائلا: "حضرتك طول عمرك أفضل قدوة في الإخلاص والنزاهة وأكبر داعم للشباب معالي النائب المحترم".
كما وجه علي عبد الله، رسالة إلى "علاء مكادي" حول الاهتمام بالشباب، قائلا: "ياريت حضرتك يكون فى حد بيهتم بالشباب.. احنا بلدنا محتاجة كتير.. من مرافق مش جاهزة تماما من طرق مواسير مياه وصرف مش موجود وبريد مش موجود.. دكتور مش فى المستشفى.. عايزين خدمات على أرض الواقع.. بالتوفيق إن شاء الله".
وكتب مصطفى سعيد، متفاعلا مع مقال "شباب مصر القوة الحاضرة": "بأمر الله وبإرادة الشعب الواعى والمثقف وشفافية الأصوات ونزاهتها كل الدعم لدينامو وكاريزما مجلس النواب الحاج علاء مكادى قلبا وقالبا".
وفي مقال "شباب مصر ليسوا الحلم القادم بل القوة الحاضرة"، عبر مجلة "لايف العربية"، تحدث الكات "علاء مكادي" عن الشباب المصري، لا بوصفهم "وعدًا مؤجلًا"، بل باعتبارهم قوة حقيقية تتحرك، تُفكّر، وتُغيّر.
وأكد "مكادي" أن الشباب ليسوا مجرد طموح قادم، بل نبض هذا الوطن الحي، في الجامعات والمزارع والورش والمبادرات، مشيرا إلى أن رؤيته أن الشراكة بين الدولة والشباب ليست خيارًا، بل ضرورة وطنية.
وأضاف، أؤمن أن: "من ينتظر دوره… سيتأخر. ومن يصنعه… يتقدم"، و"الشباب لا يحتاجون من يُوجّههم… بل من يؤمن بهم"، و"الوطن لا يُبنى بالصوت العالي… بل بالعقل الهادئ والإرادة الصادقة".
التعليقات