بورصة وول ستريت
- الرئيسية
- بورصة وول ستريت
سجلت بورصة باريس تراجعًا في تعاملات اليوم الخميس، بخسارة بأكثر من 10%، وفى ألمانيا نزل مؤشر داكس بنسبة 6.2%.
كما تم تعليق المداولات في بورصة وول ستريت بعد انهيارها بنسبة 7%، اليوم الخميس، فيما سجلت بورصة لندن انهيارا بنسبة تفوق الـ10 بالمئة.
وتراجعت بورصات كل من فرانكفورت وميلانو ومدريد بأكثر من 5%.
وتصدر قطاع السفر
قالت شبكة سكاي نيوز عربية، يوم الجمعة، إن بورصة وول ستريت أنهت الأسبوع على انخفاض هو الأسوأ منذ 2008.
يأتي ذلك بعد انتشار فيروس كورونا في عدد كبير من الدول، وتوجه المستثمرين إلى بيع الأسهم خوفًا من انتشار المرض بشكل أكبر وهو ما قد يؤثر على استثماراتهم.
وكان تقرير لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية، حذر الأربعاء، من أن بورصة وول
تراجعت المؤشرات الثلاثة الرئيسية في بورصة وول ستريت، من مستويات قياسية مرتفعة بعد الضربة الجوية التي وجهتها أمريكا إلى العراق، لاستهداف أحد أهم قادة إيران "قاسم سليماني" فاقمت التوترات في الشرق الأوسط، وانكماش أكبر من المتوقع لقطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة أثار قلقاً من تباطؤ النمو الاقتصادي.
وأنهى المؤشر داو جونز
ارتفعت بورصة وول ستريت في تعاملات محدودة بعض الشيء اليوم الاثنين مع الاحتفالات بالعام الجديد ونهاية أسوأ عام مرت به الأسهم الأمريكية في عشر سنوات.
وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 265.67 نقطة، أو ما يعادل 1.15 بالمئة، إلى 23328.07 نقطة.
وصعد المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 21.21 نقطة، أو ما يعادل 0.85 بالمئة، إلى 2506.95
هبطت أسهم بورصة وول ستريت لأدنى معدل لها في يوم واحد منذ أشهر في ما يخشى المستثمرون من ارتفاع معدلات الفائدة والتضخم وتصاعد التوتر التجاري.
وكان أكبر تراجع من نصيب مؤشر ناسداك لقطاع التكنولوجيا والذي تراجع 315.97 نقطة، أو 4.08 في المئة، إلى 7422.05 نقطة.
و كما انخفض مؤشرا داو جونز و S&P 500 أيضا لأكثر من 3 في
أغلقت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأمريكية منخفضة الثلاثاء مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين وخسائر لأسهم قطاعي الطاقة والصناعة.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا 178.88 نقطة، أو 0.72 بالمئة، إلى 24834.41 نقطة بينما تراجع المؤشر ستاندرد آند بورز500 الأوسع
فتحت بورصة وول ستريت على ارتفاع لليوم الثاني على التوالي اليوم الثلاثاء، مدعومة بمكاسب لأسهم قطاع التكنولوجيا في الوقت الذي تكتسب فيه المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين زخما.
وزاد المؤشر داو جونز الصناعي 34.26 نقطة، أو ما يعادل 0.14 بالمئة، عند الفتح إلى 25047.55 نقطة بحسب "رويترز".
وفتح المؤشر ستاندرد
أغلق المؤشران ستاندرد آند بورز500 وناسداك للأسهم الأمريكية منخفضين بعد جلسة تداول متقلبة مع تضررهما من خسائر لأسهم البنوك وشركات تصنيع الرقائق الإلكترونية وقلق المستثمرين بشأن محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت مرتفعا 1.11 نقطة، أو 0%، إلى 2415.09 نقطة بينما تراجع
استهلت مؤشرات بورصة وول ستريت تعاملات اليوم الجمعة، على تغير طفيف حيث بددت الخسائر التي منيت بها أسهم سيمانتك ونفيديا أثر المكاسب التي تحققت في قطاعي الرعاية الصحية والاتصالات.
وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 19.11 نقطة، أو ما يعادل 0.08 بالمئة، عند الفتح إلى 24758.64 نقطة بحسب "رويترز".
وانخفض المؤشر ستاندرد آند بورز 500
تعافت الأسهم الأوروبية اليوم بدعم من نتائج جيدة للشركات، لكن أسهم البنوك لم تظفر بقدر وافر من المكاسب بعد تحديثات ضعيفة للنتائج من إتش.إس.بي.سي وبي.إن.بي باريبا وسوسيته جنرال.
وساهمت قاعدة عريضة من المكاسب في صعود المؤشر ستوكس 600 الأوروبي ليغلق مرتفعا 0.6 بالمئة. وجاء مؤشر القطاع المصرفي، الذي تضرر مؤخرا من بيانات اقتصادية ضعيفة وفتور في
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية سياسة الخصوصية