الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب
- الرئيسية
- الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بالإجماع يعلن يوم 4 فبراير "اليوم العالمي للأخوة الإنسانية"، ضمن مبادرة قدمتها كل من الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وجمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية، وسيحتفل المجتمع الدولي بهذا اليوم سنوياً ابتداءً من عام 2021.
وقبل اعتماد القرار، ألقت سعادة لانا زكي نسيبة
أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش الإماراتي، أن "جائزة زايد للأخوة الإنسانية" تُشكّل نداءً ودعوة للتآخي بين البشر جميعاً على اختلاف أطيافهم وثقافاتهم ودياناتهم.
وكانت اللجنة العليا للأخوة الإنسانية التي تشرف على الجائزة أعلنت عن بدء تلقي الترشيحات من جميع أنحاء العالم، للدورة الثانية من الجائزة، التي
بناء على دعوة من قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية يشارك القاضي محمد عبد السلام، الأمين العام للجنة العليا للأخوة الإنسانية، غدًا "الأحد" في حفل تدشين الرسالة البابوية الجديدة للبابا فرنسيس "كلنا أخوة " و التي وقعها البابا فرنسيس اليوم بمدينة أسيزي بوسط إيطاليا.
و من المقرر أن يلقي الأمين العام للجنة العليا
أكدت دولة الإمارات مجددا على أن الإرهاب يشكل خطرا كبيرا على السلم والأمن الدوليين، مشددة على أن الأفعال الإرهابية كثيرا ما تبدأ بالنزوع إلى التشدد وتأييد الأفكار المتطرفة وتقبل العنف كوسيلة للتغيير.
جاء ذلك في كلمة المستشارة مريم خليفة الكعبي القائم بأعمال سفير الدولة لدى جمهورية مصر العربية، خلال ندوة مكافحة الإرهاب والتطرف في العالم
بحث فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال اجتماع عبر تقنية الاتصال المرئي، مع الدكتور جاستن ويلبي، رئيس أساقفة كانتربري، سبل تطوير العلاقات وتعزيز الحوار بين الجانبين، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد الجانبان أن وباء "كورونا" أظهر حاجة الإنسانية للعمل المشترك أكثر
استضاف معالي الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وسعادة السفيرة/ لانا نسيبة، المندوبة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، لقاء عبر تقنية الاتصال المرئي بحضور مجموعة الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي وكبار مسؤولي الأمم المتحدة لمناقشة أهمية التضامن العالمي والتعايش السلمي والمسؤولية المشتركة أثناء الأزمات الإنسانية والصحية
شهد العالم أمس الخميس 14 مايو ما يمكن وصفه بمشهد تاريخي غير مسبوق، حيث توحد ملايين البشر في كل أنحاء العالم بالدعاء والصلاة والتضرع لله من أجل أن يرفع وباء فيروس "كورونا"، وأن يلهم العلماء والباحثين للوصول إلى دواء ولقاح لإنقاذ البشرية من هذا الوباء، وذلك تلبية للنداء الإنساني الذي أطلقته اللجنة العليا للأخوة الإنسانية، والذي دعمه
أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، أهمية أن نجعل من 14 مايو (يوم الصلاة من أجل الإنسانية)، ذكرى محفورة في تاريخ البشرية نستعيدها كل عام، لننطلقَ منها نحو عالم تسوده المودة وتعلو فيه ثقافة الاختلاف والتنوع، وتختفي فيه نزعات العُنصرية والتعصُّب وكراهية الآخر، وتصنيف الناس في طبقات متفاوتة على أساسٍ من اللَّون والعقائد
يشهد العالم غدا الموافق 14 من مايو يوما تاريخيا تتوحد فيه قلوب بني البشر في شتى بقاع العالم تحت مظلة الأخوة الإنسانية للتضرع إلى الله بالصلاة والدعاء بصوت واحد كل فرد في مكانه وحسب دينه ومعتقده ومذهبه يجمعهم اليقين المطلق في قدرة الله ولطفه ورحمته بأن يحفظ البشرية ويرفع عنها وباء كورونا المستجد "كوفيد - 19".
ومثلت مبادرة
أعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي، عن بالغ قلقه ورفضه لما تضمنه برنامج الحكومة الإسرائيلية الجديدة من خطط وإجراءات لضم أراض فلسطينية في الضفة الغربية وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.
وحذر سموه من أن هذه الخطوة الأحادية الجانب غير قانونية وتقوض فرص السلام وتتعارض مع كافة الجهود التي يبذلها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية سياسة الخصوصية